الصفحه ٦٣ :
وقال
عليهالسلام
« ١ / ١٦٨ » : « للزنديق الذي سأله : من أين أثبت الأنبياء والرسل؟ قال : إنه لما
الصفحه ٨٦ : قوله تعالى
: وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ
الصفحه ٩٤ : على يد أمة معدودة من
الناس.
وقد ورد تفسير الأمة المعدودة بأنهم
أصحاب المهدي عليهالسلام.
وفسر
الصفحه ١٠٤ :
يتفاوت الناس في طاقة الحب والبغض!
يحتاج الإيمان الى طاقةٍ من حب الخير
وبغض الشر ، تجعل الإنسان
الصفحه ١١٠ :
لكن
النبي صلىاللهعليهوآله استعمل العشق للعبادة
، فقال « الكافي : ٢ / ٨٣ » : « أفضل الناس من
عشق
الصفحه ٢٩ : يدعى التشبي
فيرجح أنه ولد في تشبة ولكنه عاش في جلعاد « ١ مل ١٧ : ١ » وكان عادة يلبس ثوباً
من الشعر
الصفحه ٣٧ :
فليتق الله عز وجل عبدٌ ، ولايغترَّ
بالأماني التي نهى الله عز وجل عنها ، من هذه الأحاديث الكاذبة
الصفحه ٣٩ :
وعلى
هذا ، يجب على المسلمين الشيعة أخذ الشرعية في دعوتهم الى الإسلام من المرجع
الجامع للشروط
الصفحه ٤٧ : يستضيئوا بنور العلم
ولم يلجأوا إلى ركن وثيق ». « نهج البلاغة : ٤ / ٣٦ ».
فالعالم الرباني : الذي علمه من
الصفحه ٧٧ : شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ
غَيْرُهُ وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ
الصفحه ٨٠ :
مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى
أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ
الصفحه ٨٢ : الصاق عليهالسلام
: « في قول الله عز وجل : لايَنْفَعُ
نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ
الصفحه ٨٣ : الميثاق. وهم النطف من العزل ، والسقط قبل أن ينفخ فيه
الروح والحياة والبقاء ».
أول من أجاب من المخلوقات
الصفحه ٩٠ : الله صلىاللهعليهوآله
: الصوم جنة من النار.
قال ثم قال : إن أفضل الأشياء ما إذا
فاتك لم تكن منه
الصفحه ٩١ : القرآن نوعين منه ، أحدهما
في حقوق الزوجة فعقد الزواج ميثاق غليظ ، قال تعالى :
وَكَيْفَ
تَأخُذُونَهُ