الصفحه ٦٨ :
فلو كانت الإرادة من صفات الذات مثل
العلم والقدرة ، كان ما لا يريد ناقضاً لتلك الصفة ، ولو كان ما
الصفحه ٧٥ :
قال : ما من رجل من قريش إلا نزل فيه طائفة من القرآن. فقال له رجل : ما نزل فيك؟
قال أما تقرأ سورة هود
الصفحه ١٨ : وجل بعث إليهم رسلاً من أجناسهم وأصنافهم ، بشراً مثلهم ، فلو
بعث إليهم رسلاً من غير صنفهم وصورهم لنفروا
الصفحه ٣١ :
« ٢ » السلام عليك يا داعيَ الله وربانيَّ
آياته
معنى الدعوة الى الله تعالى : أن تطلبَ
من الشخص أن
الصفحه ٤٦ :
وقال
أمير المؤمنين عليهالسلام
: « إنما هلك من كان قبلكم حيثما عملوا من المعاصي ولم ينههم
الصفحه ٤٩ : فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ..
وآيات
الله تعالى أنواع ، فمنها المحكم والمتشابه : مِنْهُ
الصفحه ٧٠ :
حدث أنه سمع دعاء ابنته فاطمة عليهاالسلام ، التي تنعكس عليها
إرادة الله تعالى ، ففهم من ذلك الإذن
الصفحه ٧١ : : وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُوا
مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ. إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ
الصفحه ٩٥ :
فقال عليهالسلام
: يا حذيفة لو لم يبق من الدنيا إلايوم واحد لطوَّلَ الله ذلك اليوم حتى يملك رجل
من
الصفحه ٤ :
وقد طلب مني بعض
المؤمنين أن أشرحها ، فكتبت هذا الكتيِّب ، وركزت على المعاني أكثر من الألفاظ ، لأن
الصفحه ٣٤ : لقوم لا يحل إلا لهم ولا
يقوم به إلا من كان منهم ، أم هو مباح لكل من وحد الله عز وجل وآمن برسوله ، ومن
الصفحه ٣٥ : إليه فجعل ذلك لهم
درجات يعرف بعضها بعضاً ، ويستدل بعضها على بعض ، فأخبر أنه تبارك وتعالى أول من
دعا إلى
الصفحه ٤٣ : رسول الله؟ قال : بيوت الأنبياء. فقام إليه
أبو بكر فقال : يا رسول الله هذا البيت منها لبيت عليٍّ وفاطمة
الصفحه ٥٤ : ديننا عن صحابته ، وليس عن أهل بيته!
لكن الله لا يقبل عبادته إلا من الطريق
التي عينها. فقد روى عن
الصفحه ٥٦ : بالسجود لآدم »! « علل الشرائع : ١
/ ٨ ».
قال
الصدوق (قدس سره) في كتابه الإعتقادات
/ ٧٣ : « والحساب منه