الصفحه ٦٥ : ، ويشمل ذلك المعنى التشريعي لأن الإمام يدل على الحلال والحرام ،
وبقية الأحكام ومتعلقاتها.
ويشمل المعنى
الصفحه ٦٨ : إرادته
دلالة الإمام المهدي عليهالسلام على إرادة الله
تعالى بالمعنى التشريعي بمعنى المعلم والدليل
الصفحه ١٠٧ : !
وقال
بريد بن معاوية العجلي رحمهالله «
تفسير العياشي : ١ / ١٦٧ » :
« كنت عند أبي جعفر « الإمام
الصفحه ٥٢ : .
٢. ومعنى : السلام عليك يا بابَ الله ، أنه
مصدرُ تلقِّي الدين ، فمن أراد بعد العقيدة علم الشريعة ومعرفة
الصفحه ١٢٥ :
كما يسأل عن النبوة ، ولذلك يُشهد إمامه عليهالسلام
على ذلك ليشهد له عند ربه ، فتنفعه شهادته.
الشهادة
الصفحه ٥٠ : : يمكنك أن تعرف
الله تعالى من أي طريق ، وأن تعبده وتتقرب اليه من أي باب.
ويقول لك مذهب أهل البيت
الصفحه ٨ :
سند الزيارة ونصها برواية ابن المشهدي رحمهالله
في كتاب المزار لمحمد بن
جعفر المشهدي / ٥٦٦
الصفحه ٧٥ : شاهد منه ».
وفي
تفسير العياشي « ٢ / ٢٢٠ » عن عبد الله بن عطاء قال
: « قلت لأبي جعفر : هذا ابن عبد
الصفحه ١١١ :
قال
عليهالسلام
« نهج البلاغة : ١ / ٢١١ » : « سبحانك خالقاً ومعبوداً ، بحسن بلائك عند خلقك.
خلقت
الصفحه ١٠ :
نعمة ، وانتقامه من عدوكم سخطة ، فلا نجاة ولا مفزع إلا أنتم ، ولا مذهب عنكم ، يا
أعين الله الناظرة
الصفحه ٣٤ :
لاحق لأحد أن يدعو الى الله تعالى إلا بإذنه
حصر مذهب أهل البيت عليهمالسلام المأذون لهم
بالدعوة
الصفحه ٧٣ : ء يفهمونه حق فهمه ، ويتلونه حق تلاوته.
وفي
الكافي « ٨ / ٣١١ » : « دخل قتادة بن دعامة
على أبي جعفر
الصفحه ٩ :
حدثنا السيد السعيد
الوالد أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي رضي الله عنه ، عن محمد بن إسماعيل ، عن
الصفحه ٥٤ : : هو الذي يدين العباد ويجزيهم
بأعمالهم. والدِّينُ : الجزاء ، ولا يجمع لأنه مصدر ، يقال : دانَ يدين
الصفحه ٩٨ : الى أن مصدر العلم
هو الله تعالى ، ويشير الى الحكمة في تيسيره. والتعبير بأن الإمام هو العلم يشير
الى