الصفحه ٥٩ : تتعلق
بمنصب الخلافة الذي جعله الله تعالى لآدم عليهالسلام
، ولبعض رسله ، وليس كلهم.
٢. فالخلافة لغةً
الصفحه ٦٤ :
وقال
الإمام الباقر عليهالسلام
« الكافي : ١ / ١٧٩ » : « والله ما ترك الله أرضاً منذ قبض آدم
الصفحه ٧٨ :
ثلاث
مائة وثلاثة عشر رجلاً ، وأول ما ينطق به هذه الآية : بَقِيَّةُ اللهِ خَيْرٌ
لَكُمْ إِنْ
الصفحه ٨٤ : الذي حوله الله الى الحجر الأسود ، ففي
الكافي « ١ / ١٨٥ » عن الإمام الصادق عليهالسلام
: « كان ملكاً من
الصفحه ٨٩ :
أما ميثاق المواثيق فهو : ولاية أهل البيت عليهمالسلام
كل ميثاق أخذه الله فهو ميثاق الله وله
الصفحه ١٠ : منائح العطاء بكم ، إنفاذه
محتوماً مقروناً ، فما شئ منه إلا وأنتم له السبب واليه السبيل ، خياره لوليكم
الصفحه ٦٢ : لمرحلة ، فهو يكملها ، وتتسع دائرة من يجاهدهم.
وفي بعض النسخ : وناصر خلقه بدل حقه ، وتكون
نصرة خلق الله
الصفحه ٧٦ : !
وقد كانت الريح والنمل والإنس والجن
والشياطين والمردة له طائعين ولم يكن يعرف الماء تحت الهواء ، وكان
الصفحه ٩٠ :
نافلة ، ومن طاف
بهذا البيت طوافاً أحصى فيه أسبوعه وأحسن ركعتيه غفر الله له. وقال في يوم عرفة
ويوم
الصفحه ١٢٧ : ٢ : « قال علي
عليهالسلام
لرسول الله صلىاللهعليهوآله
: يا رسول الله أمِنَّا الهداةُ أم من غيرنا؟ قال : بل
الصفحه ١٣٣ : الإمام عليهالسلام أو سفيره؟.................................... ١٥
التوجه الى الله بأهل البيت
الصفحه ٥ :
١. سلامٌ على آل ياسين.
٢. السلامُ عليك يا داعيَ الله وربانيَّ
آياته.
٣. السلام عليك يا بابَ الله
الصفحه ١٩ :
له من الحجر الصلد
ناقة وأجرى في ضرعها لبناً ، ومنهم من فلق له البحر وفجر له من الحجر العيون ، وجعل
الصفحه ٤١ :
فداعي الله تعالى منصبٌ ربانيٌّ ، يثبت
بالنص عليه ، أو بإذن المنصوص عليه ، ومن ادعاه غيره فهو كاذب
الصفحه ٤٤ :
إن داعيَ الله تعالى يجب أن يكون أحب
شخصية الى الله وعباده ، وأقدر شخصية على الفهم من ربه ، وفهم