الصفحه ٤٦ : العقوبات ». « الكافي « ٥ / ٥٧ ».
ومعناه أن الربانيين ائتمنهم الرب على
دينه وأمرهم بحفظه ، فمنهم من وفى
الصفحه ٤٨ : لأبي سفيان على ماء لبني فلان وقد أضلوا جملاً ». « الكافي : ٨ / ٣٦٤ ».
وفي
صفة الخوارج : « آية ذلك أن
الصفحه ٥١ :
قال
الإمام محمد الباقر عليهالسلام
« الكافي : ١ / ١٩٨ » : « فإن رسول الله صلىاللهعليهوآله
باب
الصفحه ٥٣ : لي طلبتي ، بمحمد. ثم سل
حاجتك ». « الكافي : ٣ / ٤٧٨ ».
وفي
التهذيب : ٦ / ١٠١ : « اللهم إني لو وجدت
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآله
نص على أن الأئمة من عترته هم خلفاء الله تعالى في أرضه. ففي الكافي
« ١ / ١٩٣ » عن الإمام الرضا
الصفحه ٦٣ : إمام
إلا أن يسخط الله تعالى على أهل الأرض أو على العباد ، فقال : لا ، لا تبقى ، إذاً
لساخت »! « الكافي
الصفحه ٧٣ : ء يفهمونه حق فهمه ، ويتلونه حق تلاوته.
وفي
الكافي « ٨ / ٣١١ » : « دخل قتادة بن دعامة
على أبي جعفر
الصفحه ٧٦ : كل شئ ». « الكافي :
١ / ٢٢٦ ».
فترجمة الإمام المهدي عليهالسلام للقرآن تعني إظهار
علومه للبشر
الصفحه ٧٨ : : السلام عليك يا بقية الله في أرضه ».
وفي
الكافي « ١ / ٤١١ » عن عمر بن زاهر ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٨١ : قال الحجر الأسود
من الجنة وكان أشد بياضاً من الثلج ، حتى سودته خطايا أهل الشرك ».
وروينا
في الكافي
الصفحه ٨٧ : ، أو منافقٌ يقفو أثره ، أو شيطانٌ يغويه أو كافرٌ
يرى جهاده ، فما بقاء المؤمن بعد هذا » « الكافي
الصفحه ٨٨ :
وميثاق الخلق على الإقرار بنبينا وآله صلىاللهعليهوآله
وفي
الكافي « ٢ / ٨ » عن الإمام محمد
الصفحه ٨٩ : الله.
قال
الإمام الباقر عليهالسلام كما في الكافي
« ٢ / ١٨ » : « بني الإسلام على خمسة أشياء : على
الصفحه ١٠٠ : الإلهية من الظالمين والعصاة؟
ففي
الكافي « ٨ / ٢٣٣ » عن الإمام الصادق عليهالسلام قال
: « إذا تمنى أحدكم
الصفحه ١٠١ : للعالمين ، عليه
كمال موسى ، وبهاء عيسى ، وصبر أيوب ». « الكافي : ١ / ٥٢٨ ».
فكونه نقمة على بعض الفجار