الصفحه ٤٧ : .
قال
الإمام الكاظم عليهالسلام لهشام بن الحكم «
الكافي : ١ / ١٧ » : « ولا علم إلا من عالم رباني
الصفحه ٦٣ : بالحكمة ، مبعوثين بها ، غير مشاركين للناس ـ على مشاركتهم لهم في الخلق
والتركيب ـ في شئ من أحوالهم ، مؤيدين
الصفحه ٩ : الرحمن الرحيم ، لا لأمر الله
تعقلون ولا من أوليائه تقبلون ، حكمةٌ بالغةٌ ، وَمَا تُغْنِى الآيَاتُ
الصفحه ٣٥ : رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ. يعني
بالقرآن. ولم
الصفحه ٤٢ : الحسن العسكري عليهالسلام
، حيث آتاه الله الحكم صبياً ، وكان متخفياً من السلطة يدير شيعته بواسطة سفرائه
الصفحه ٥٥ : ، أي قاضيها ».
وقال
ابن منظور « ١٣ / ١٦٦ » : « الدَّيّانُ : من
أَسماء الله عز وجل معناه الحكَم القاضي
الصفحه ٦٨ : عليه. وكذلك صفات ذاته الأزلية لسنا نصفه بقدرة وعجز وعلم وجهل وسفه وحكمة
وخطأ وعز وذلة.
ويجوز أن يقال
الصفحه ٧١ : : وَابْعَثْ
فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ
الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٨٤ : أَخَذَ اللهُ
مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ
جَاءَكُمْ رَسُولٌ
الصفحه ٨٦ : قوله تعالى
: وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ
الصفحه ٩١ : لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ
الصفحه ٩٨ : الى أن مصدر العلم
هو الله تعالى ، ويشير الى الحكمة في تيسيره. والتعبير بأن الإمام هو العلم يشير
الى
الصفحه ١١٩ : . وتعلن
أنه لا سلطان بعد اليوم الى يوم القيامة ، ولا حكم إلا لله تعالى ومن ينصبه حاكماً
على عباده في أرضه
الصفحه ١٢٢ : التعبير في : جوامع الكلم ،
وجوامع الحكمة ، وجوامع العلم ، وجوامع الخير ، وجوامع الحب.
* *
الصفحه ١٢٨ : الأئمة عليهمالسلام
بعد حكمه.
أما آية : لايَنْفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ
آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ