الصفحه ٢٤ : تفسيره « ٢٣ / ١١٥ » : « وقرأ
ذلك عامة قراء المدينة : سلام على آل ياسين ، بقطع آل من ياسين ، فكان بعضهم
الصفحه ٢٣ : . بكسر الهمزة ، وهو قراءة الأكثر. وقرأ
أهل المدينة وأهل البيت عليهمالسلام
وغيرهم : آل ياسين. فيكون
الصفحه ١٢٠ : تُمْسُونَ وَحِينَ
تُصْبِحُونَ.
وأتصورك ياسيدي تمسي في مدينة جدك صلىاللهعليهوآله ، لأنها مسكنك
ومقرك
الصفحه ٩٣ : قلة شاذة.
وقال
تعالى : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ
الصفحه ٤٦ : ، ومنهم من قصر واستحق الذم والعقوبة.
ولهذا اختار الله تعالى تعبير الرِّبيين
للمؤمنين المقاتلين مع
الصفحه ٦١ :
وفي
صحيح مسلم « ٦ / ٣ » : « عن جابر بن سمرة قال : دخلت
مع أبي على النبي « ص » فسمعته يقول : إن هذا
الصفحه ١١٤ : :
سلام الله عليك يامولاي حين تقعد ، أي
وأنت قاعد في غيبتك ، تقوم بمهامك مع الخضر وأصحابك الأبدال ، جنود
الصفحه ٣ :
العالم يعتقدون بوجود الإمام المهدي الموعود عليهالسلام
، وأنه غائب يعمل بأمر ربه ، مع الخضر عليهالسلام
الصفحه ٤ : مع جدهم المصطفى صلىاللهعليهوآله
أفصح من نطق بالضاد ، ومَلَكَ ناصية اللغة العربية ، وصاغت أنامله
الصفحه ١٨ :
رضي الله عنه قال : كنت
عند الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح قدس الله روحه ، مع جماعة فيهم على بن
الصفحه ١٩ : بعباده وحكمته ، أن جعل أنبياءه
علهيم السلام مع هذه المعجزات ، في حالٍ غالبين وفي أخرى مغلوبين ، وفي حالٍ
الصفحه ٢٧ : ؟
أقول : نعم ، هذا ظاهر السياق ، لكن إذا
تعارض الظهور مع النص عن المعصوم عليهالسلام
وجب تقديم النص على
الصفحه ٢٨ : بثلاث
معانٍ : كوثر الذرية ، وحوض الكوثر في المحشر ، ونهر الكوثر في الجنة.
كان نبي الله إلياس بعد نبي
الصفحه ٤١ : .
منسجماً مع هذه القاعدة ، فيكون أمراً للمأذون لهم ، أو أمراً بأخذ الإجازة منهم.
وفي مقابل الدعاة الى الله
الصفحه ٤٢ :
وما زال يعمل بأمر ربه مع الخضر عليهالسلام
وأصحابه الخاصين ، حتى يأذن الله له بالظهور ، فيدعو العالم