الصفحه ٢٦ :
على الأنبياء ، فقال
تبارك وتعالى : سَلامٌ على
نوحٍ في العالمين ، وقال : سَلامٌ على إبراهيم. وقال
الصفحه ٢٧ : . وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ. سَلامٌ عَلَى
إِلْيَاسِينَ. إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ٣٥ :
قلت : فبيِّن لي يرحمك الله. قال : إن
الله تبارك وتعالى أخبر في كتابه عن الدعاء إليه ، ووصف الدعاة
الصفحه ٤٠ : عبر الأجيال لا بد أن يكونوا مأذونين
من الداعي المأذون من الله تعالى وداعين بدعوته.
ونقرأ
في رسالة
الصفحه ٤٢ : : اللهُ نُورُ
السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ
الْمِصْبَاحُ فِي
الصفحه ٥٢ : وصف نفسه في القرآن.
فيكون معنى التسليم عليه بهذا اللقب : السلام
عليك يا باب معرفة الله عز وجل
الصفحه ٦٣ : يشاهده خلقه ، ولا يلامسوه ، فيباشرهم ويباشروه
ويحاجهم ويحاجوه ، ثبت أن له سفراء في خلقه ، يعبرون عنه إلى
الصفحه ٧٣ :
والقرآن لا تتم حجيته إلا بمفسر رسمي له
قيِّمٍ عليه ، لأن فيه المحكم والمتشابه ، والعام والخاص
الصفحه ٧٧ :
« ٧ » السلام عليك يا بقية الله في أرضه
قال الله تعالى في سورة هود : وَإِلَى مَدْيَنَ
أَخَاهُمْ
الصفحه ٨٣ : : مُخَلَّقَةٍ
وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ ، فقال : المخلقة
هم الذر الذين خلقهم الله في صلب آدم عليهالسلام
أخذ عليهم
الصفحه ٩٧ :
لأمته عَلَماً ، تهتدي به في طريقها ، فهو وصيه وخليفته في أمته ، تتلقى منه معالم
دينها وتطيعه.
قال
الصفحه ١٠١ :
رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ.
وكذلك وصف الإمام الصادق الإمام المهدي عليهالسلام كما في حديث اللوح
الذي جاء به
الصفحه ١٠٦ :
حب النبي صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته عليهمالسلام
أرقى أنواع الحب
روى
في الكافي « ٨ / ٧٨ » عن
الصفحه ١٠٩ :
الفرق بين الحب والعشق
استعمل العرب مادة عَشِقَ في الحب
المفرط ، واشتهر في حب الرجل للمرأة والعكس
الصفحه ١١٣ :
وتقرأ
في زيارة آل ياسين ـ وقد رجحنا أن تكون من نص الحسين بن روح رحمهالله
ـ سبع تسليمات على الإمام