الصفحه ١٧ :
ومنزلته الخصيصة ، أن يأمره الإمام عليهالسلام بالإجابة في نوع من
المسائل ، ويخوله بأن يُعَلِّمَ الشيعة
الصفحه ٣٩ :
وعلى
هذا ، يجب على المسلمين الشيعة أخذ الشرعية في دعوتهم الى الإسلام من المرجع
الجامع للشروط
الصفحه ١٣١ : على موالاتنا والبراءة
من أعدائنا ، أولئك منا ونحن منهم ، قد رضوا بنا أئمة ورضينا بهم شيعة ، فطوبى لهم
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله حصر هذا الحق في أعلم
الأمة وأفقهها ، فقال صلىاللهعليهوآله : « من ضرب الناس
بسيفه ودعاهم إلى
الصفحه ٧٤ :
من تلقاء نفسك فقد
هلكت وأهلكت ، وإن كنت قد أخذته من الرجال ، فقد هلكت وأهلكت.
ويحك يا قتادة
الصفحه ٨٤ :
وأول من أجاب من الملائكة مَلك الميثاق عليهالسلام
كما
ورد أن أول من أجاب من الملائكة كان الملك
الصفحه ٢٠ :
ويطيعوا رسله ، وتكون
حجة الله تعالى ثابتة على من تجاوز الحد فيهم ، وادعى لهم الربوبية ، أو عاند
الصفحه ٣٦ :
لهم الدعوة دعوة
إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام
من أهل المسجد ، الذين أخبر عنهم في كتابه أنه
الصفحه ٤٠ : الله صلىاللهعليهوآله
وبعده الأئمة من عترته عليهمالسلام
فهم دعاة الى الله تعالى أيضاً ، وكل الدعاة
الصفحه ٨١ : الميثاق على بني آدم قبل أن يخلقهم في الأرض ، وجعله أمانة عند ملك من
ملائكته ، ثم حول هذا الملك الى جوهرة
الصفحه ٨٥ :
« بقولكم ست مئة سنة
، وبقولنا خمس مئة. فقال : أخبرني عن قول الله عز وجل لنبيه : وَاسْئَلْ مَنْ
الصفحه ١٢١ :
ومنها : أن والدته عليهاالسلام من بنات القياصرة ،
ومن ذرية هارون عليهالسلام.
ومنها : بنيته
الصفحه ١٥ : نص على حَذْف مسائل الحميري رحمهالله
وأجوبة الإمام عليهالسلام
عليها من النص ، وليته أوردها كاملة
الصفحه ١٩ :
له من الحجر الصلد
ناقة وأجرى في ضرعها لبناً ، ومنهم من فلق له البحر وفجر له من الحجر العيون ، وجعل
الصفحه ٥١ : الله الذي لا يؤتى إلا منه ، وسبيله الذي من سلكه وصل إلى الله عز وجل ، وكذلك
كان أمير المؤمنين