الصفحه ٨٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
في
الكافي « ١ / ٤٤١ » عن الإمام الصادق عليهالسلام قال :
« إن بعض قريش
الصفحه ٩٠ : الرحمن : الطاعة للإمام بعد معرفته ، إن الله عز وجل يقول : مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ
الصفحه ٩٥ : ، واخلفني فيهم. إنك على
كل شئ قدير ».
هذا
، وقد عقدنا فصلاً في معجم أحاديث الإمام المهدي عليهالسلام
/ ١٧٥
الصفحه ٩٦ :
الوعد الإلهي فوق المحتوم
في
غيبة النعماني / ٣١٥ ، عن الإمام الجواد عليهالسلام قال
: « قلنا له
الصفحه ١٠٥ : في الله عز وجل ، أي الخاضع
لأحكام الشريعة ، وأوامر الله تعالى ونواهيه.
قال
الإمام الباقر
الصفحه ١٠٦ : الإمام الصادق عليهالسلام هذه الرواية العجيبة
، قال : « كان رجلٌ يبيع الزيت وكان يحب رسول الله
الصفحه ١٠٧ : !
وقال
بريد بن معاوية العجلي رحمهالله «
تفسير العياشي : ١ / ١٦٧ » :
« كنت عند أبي جعفر « الإمام
الصفحه ١١٨ : ، وتعظم مقامه ، وتعلم الناس عبادته ، والإنحناء أمام عظمته.
تعلمهم أن العزة بالعبودية ، وبالإنحناء
لعظمة
الصفحه ١٢٢ :
وتعبيرالإمام المأمون ، يشير الى
عقيدتنا في شرط العصمة في الإمام لأن الله تعالى لايسلم عباده
الصفحه ١٢٤ : ، لأنها تعني
الطاعة والتقديس والإقتداء.
وإشهاد المؤمن إمامه على ذلك ، لأن الله
سيسأله عنه يوم القيامة
الصفحه ١٣٤ : .................................... ٥٠
معنى أن الإمام المهدي عليهالسلام باب الله تعالى...................................... ٥١
الصفحه ٩ :
حدثنا السيد السعيد
الوالد أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي رضي الله عنه ، عن محمد بن إسماعيل ، عن
الصفحه ٥٨ :
وعلي بن محمد خطيب
شيعته ومزوجهم الحور العين ، والحسن بن علي سراج أهل الجنة يستضيئون به ، والمهدي
الصفحه ١٣ : .
فلا إله إلا الله وحده لا شريك له ، ومحمد
عبده ورسوله ، وعلي أمير المؤمنين حجته ، والحسن حجته ، والحسين
الصفحه ٢٤ : إلياسين بالقطع والقطر. فمن قرأ
آل ياسين بالمد فإنه أراد آل محمد صلىاللهعليهوآله.
وقيل أراد إلياس ، وهو