الصفحه ٩٨ : من أبصر ومن هو غاض بصره ، كيف؟
لنستمع إلى هذه اللفتة القرآنية في
تحديد منازل الظلمات والنور
الصفحه ١٠١ : عمي ، ولا يستوي حين ذاك صاحبه مع من لا يرى إلى أين ولا كيف
يسير ، وعلى هذا القلب أن لا يتباطأ منذ الآن
الصفحه ١٠٧ : ربّه ، وخلّف فيهم نبيّاً هو هارون ، وأنّ الفاصل الزماني هو
عدّة من أيام ، نلاحظ كيف انقلبت العقيدة التي
الصفحه ١١٠ : يخرج به الله تعالى الناس من الظلمات ، وهذا منصب لا
يُعطى لأحد إلاّ بالمشيئة والقرار الإلهي.
كيف ذلك
الصفحه ١٢١ : عظمتها من عظمة خالقها ، فأبانت للناس طرق
الوصول إلى غاياتها ، وعرّفتهم كيف يكون الطريق إلى النجاة من
الصفحه ١٢٥ : ، يخبرنا أيضاً كيف نتلمس الهدي من
بعده.
ولعمري أنه لكبيرة أن يفهم أو ينتشر بين
البشر شي مخالف لهذا
الصفحه ١٢٦ : مبرر لتبديل هذا القول أو تأويله ، أو تحريره بخلاف ما يشير به هو
إلى نفسه؟ وبعد ذلك كيف يمكن أن نحصل على
الصفحه ١٣٢ : والأئمة كلهم ، وإمام زمانه ،
ويردّ إليه ويسلّم عليه ، ويسلّم له ، ثم قال : كيف يَعرفُ الآخر وهو يجهل
الصفحه ١٤٠ : ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة
» (١).
دعونا ننظر هنا في الكيفية
الصفحه ١٤٢ : رغب الإنسان منا في الإطلاع على الكيفية التي
يتعامل فيها الإمام علي عليهالسلام
مع الحياة الدنيا ، فإنه
الصفحه ١٤٣ :
تعليم الناس الكيفية
التي تنبغي فيها التعامل معها.
عليّ عليهالسلام والكشف عن الحياة الدنيا
ما
الصفحه ١٤٦ : الفؤاد.
وهنا نجد كلام الإمام يهز في عمق
الوجدان عن مكمن الفطرة ، وإيقاظاً للعقل كي يدرك كيف أن التزود
الصفحه ١٤٨ : الإمام مفاتيح
الرحمة ، ويسحب الناس إلى مدارك النور ، لعل الذي بقي هو أن ننظر إليه كيف يشير
إلى خاصته
الصفحه ١٥١ : حتى يردا علي الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما
» (١).
فتوأمة الكتاب وأهل البيت ، ومساواة
عليّ
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوآله كرّر وصيته للناس
في النظر في كيفية حفظهم لأهل بيته ، فهو يعلم أن القوم لا يعون معناهم (٣).
وفي