الصفحه ١٦٣ :
شحوب أو رياء ، فهو من هذه الجهة ليس فقط مطمئناً للنبوّة اطمئنان من قامت عليه
الحجة فدخل في دين الله
الصفحه ٨٦ : الامتداد الذي لا ينقطع في حين من الدهر ، لا
في القديم ولا في الحاضر ولا في المستقبل ، لارتباطها بولاية الله
الصفحه ٩٣ : في وسائل اللّذة الجسدية ، فإن
للجسد طاقة قبالة أية لذة ، وعند استنفاذ هذه الطاقة ينبغي الإسترخاء من
الصفحه ٩٩ : المتأمل شهوة التعمّق
في هذا الكلام ، حتى يبلغ بإذن الله مراده لعل الظلمات مساوية للعمى هنا ، مثلما
النور
الصفحه ١٠١ :
الإيمان بعد ذلك ،
وموطن عدمه أيضاً ، في قوله تعالى ( ولما يدخل الإيمان في
قلوبكم )
(١) ، وقوله
الصفحه ٥٤ : الرجل الأبيض ، فهل
أجرؤ إلى قص شعر أمي ... الأموات سيبعثون من جديد ... ينبغي أن ننتظر هنا في بيوت
آبائنا
الصفحه ٦٩ :
مخالفة الفطرة
السليمة التي تحفز في الإنسان تلك المقدرة على السير نحو الكمال.
يقول « صدر الدين
الصفحه ١٥٤ :
فإنه يواصل عنايته
بهم ، مفوضاً من الله تعالى في اعلامهم ما يفوتهم ، وحاملا متابعة رسالات ربه ،
يعظ
الصفحه ١٩٣ :
» (٢).
ثم انظر أخي القارئ الكريم في هذا القول
الشهير الذي قاله عليّ عليهالسلام
وذهب مثلا إلى أن يرث الله
الصفحه ٢٤ :
أمّا مخالفته ، فإنّها تدخل في باب
مخالفة الفطرة التي فطر الله الناس عليها ، الأمر الذي يلزم عنه
الصفحه ٥٥ : الله سبحانه يتخلّى
عن مخلوقاته ، مثلما قرأنا في ورقة زعيم « دواميش » ، وإنما الذي يجري هو التقيد
بنظام
الصفحه ٦٨ : ، والجد من ورائه هو مسلك موصل لا محالة إلى الهداية
، التي ترتبط بسبب موضوعي أوجده الله سبحانه وجعله في
الصفحه ١٠٨ : ء يحظون بعناية
كبيرة في الذكر الحكيم ، ونلاحظ قوله تعالى في هؤلاء الذين يؤمنون بالأنبياء
ويعتنقون دين الله
الصفحه ٤ : الأول : في تسلم راية الإمامة............................................ ١٠٣
في حمل راية الحق
الصفحه ٦٣ : ، وإذا
عطفنا كلامنا هنا على خطبة الإمام عليّ عليهالسلام
التي يأتي منها : « أول الدين معرفته ـ أي الله