الصفحه ١١٤ : ، أما أولئك الذين بين بين فعددهم وفير ، وهم بحاجة مستمرة إلى من
ينظر في شأن قلبهم ويبقي له سراج النور
الصفحه ١٢٦ : المعرفة ،
فضلا عن العالم أو ذي اللب ، بأن الله سبحانه قرن في قضاءآت رسوله قرينة قضاءاته
في أمور المؤمنين
الصفحه ١٦٥ : صفة
من صفات رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أو عملا من أعماله ، إنما هي حقيقة من حقائقه ، فيه أي
الصفحه ٤٠ : في فكرتها على « الله » ، وهذا
__________________
١ ـ المصدر نفسه.
الصفحه ١١٠ :
الآن بعمق ماهية
الفارق بين الإمامة التي ينظر إليها الناس على أنها شكل من أشكال التقدم في شؤون
الصفحه ١١٢ : يرغب بإنشاء ملك في الدنيا ، أو تتنازعه
غرائز البشر في الشهوات كافة.
فالراية هي التي دليل النور ، يقول
الصفحه ٨٧ : الولاية في القرآن الكريم
فيما بين الذين يتولون الله سبحانه ـ والذين يعرضون عنه ـ أيضاً بعدّة جوانب ،
أهمها
الصفحه ١٩١ : عليهالسلام تاركاً كل هذه
التوقعات ، ورغم أن ذلك فيه إحراج شخصي له أمام المنافقين والمشركين ومن لم يدخل
الصفحه ٢٧ : بالفعل ، وسوف نجد
مثالا على هذا في قول ابن حزم مثلا « إن الأمة واجب عليها الانقياد لإمام عادل
يقيم فيهم
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام
عند مواصلة إفصاحه عن طبيعة الكون والخلق ، ولعلّنا نجد في كلماته هنا المنهل
الأكثر عذوبة في دراسة
الصفحه ١٩٦ :
رأس
الحاكم ترفرف بالرحمة فإذا حاف [ أي ظلم ] وكّله الله إلى نفسه »
(١) و « إذا كان الراعي ذئباً
الصفحه ١٠٣ :
القسم الأول :
في تسلم راية الإمامة
نود أن نذكر بأنّنا وصلنا في الفرق بين
الإمامة وأنواع الزعامة
الصفحه ١٦٩ : نظرية الإمامة ، فهو كامل
العصمة ، وعلته أن الله سبحانه اصطفاه ، مثلما برهنا في المكان الذي ورد فيه معنى
الصفحه ١٤٣ :
تعليم الناس الكيفية
التي تنبغي فيها التعامل معها.
عليّ عليهالسلام والكشف عن الحياة الدنيا
ما
الصفحه ١٤٨ : يتّجه نحو ولده ، فإنه
بما أوتي من ولايته على الناس ، وهي سمه خصّه بها رسول الله صلىاللهعليهوآله في