الصفحه ١٥٨ : الأرض يرغب في ارشاد عباد الله إلى الله تعالى.
ولما كانت الدنيا هي المعبّر الأوسع عن
الشهوات والخداع
الصفحه ١٧٠ :
إذن ، فالناس مفارقة للدين الذي صرف
رسول الله صلىاللهعليهوآله
عمره من أجل إعلاء شأنه ، بحسب ما
الصفحه ١٢١ :
هنا ، تكون في مقام
الاعتراف بفضله سبحانه على الأمم ، وبالشكر له لما تفضل بإرسال رحمته التي وسعت كل
الصفحه ١٥٣ : الحياة التي بها ينعمون بآخرة لا يغشون
فيها ما وعد الله الظالمين ، بل طريقاً مهدتها الرسل ، وأعدها خاتمهم
الصفحه ١٩٥ : ،
وحيث أن الرجوع إلى معلم في كل علم أمر مسلم عند كل عاقل ، وسينتهي الحال إلى معلم
يستلهم من الله تعالى
الصفحه ١٢٢ : باستمرار ، وقد قال سبحانه لرسله أن يذكروا ، فماذا يجب أن
نتذكر نحن بني البشر! أنتذكر ميثاق الله الذي أخذه
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآله ، هم ولاة المؤمنين
، ومن لم يتولهم لا ينقصهم في شيء من الشرف ، ولا ينقص من قضاء الله ورسوله فيهم
الصفحه ٦٦ : سائر مخلوقات الله تعالى ، وتميّزه هنا ناتج عن اصطفاء
إلهي تراعى فيه حاجة البشرية إليه ، وهي كما سلف
الصفحه ٨٩ :
أكثر ، منها إشارة
إلى السطح في درجة يسلم معها نفسه طوعاً له ، كما يسلم رسول الله
الصفحه ١٠٤ :
فهو الذي يحيله إليه
، يقول سبحانه : (
الله
ولي الذين
آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور
) (١) ، لكن
الصفحه ١٤٧ :
، كانت كلّها في سبيل إزاحة الناس عن الباطل ودفعاً لهم نحو الحق ، امضاءً لدين
الله ، وإذعاناً لنهج رسوله
الصفحه ٨١ :
بهذا يكون الإمام ( المثال ) مجعولا في
هذه المرتبة من قبل الله عزّ وعلا ، وهو بخلاف الآراء التي
الصفحه ١١٣ : إبراهيم عليهالسلام فإنه أشار إلى تقلب
هذه الحقيقة في الذرية التي بعضها من بعض (١)
، وإنّه لمّا لم يكن
الصفحه ١٣٨ : النار
» (١) ، ولقول
رسول الله صلىاللهعليهوآله
فيه : « يا عليّ لا يحبك إلاّ مؤمن ، ولا يبغضك إلاّ
الصفحه ٧١ : : ( أمة قائمة يتلون آيات
الله )
في التفريق بين الانتباه الذي قام عليه الإيمان ، وبين الغفلة التي يحياها من