الصفحه ١٨٨ : ،
إنما في الوضع الطبيعي يجب أن يكون الأشخاص الذين يقيمونه بمثابة « صنو لرسول الله
» ، وهذه ليست نظرية
الصفحه ١١٧ :
القسم الثاني
: الطريق إلى علي هو القرآن والنبي
والذي يجعل أمر الهداة منقطعاً إلى الله
سبحانه
الصفحه ٨٤ : الحقيقي وتتكرر هذه الآية في أكثر من موقع في القرآن
الكريم ، وهي تشدّد على أن يلتفت الإنسان إلى أنّ الله
الصفحه ١٧٦ : طالب عليهالسلام هذا الإظهار منذ
نومه في فراش رسول الله ليلة هجرته صلىاللهعليهوآله
إلى أن يسلّم في
الصفحه ٩١ : بالغاً مبلغ الكمال ، الذي تخشع له النفس الإنسانية رغبة في
اسهامه في تلبية طلبتها ، يقول عزّوجلّ : (
أفمن
الصفحه ١٢٣ :
بيده
، وتقلبكم في قبضته ، إن أسررتم علمه ، وإن أعلنتم كتبه ... واعلموا
أنه
( من يتق الله يجعل له
الصفحه ١٤٠ : سبحانه
يتفضّل على الناس بأنه أنعم عليهم بمحمد صلىاللهعليهوآله
، ويجري فضله في آل رسول الله
الصفحه ١٠٩ : ) (١)
، لأنّه أقفل على قلبه ، وغادر فطرته إلى الأبد ، فلا ملاذ له ولا إمام له فهو في
عتمة لا نور فيها.
وفي
الصفحه ١٣٣ : قد أجرى في الناس سنته ، وليس لأحد أن ينازع الله سنته ، وقضاء رسوله
قضاءهما ، فما لمؤمن أو مؤمنة أن
الصفحه ١٨١ : تابع المتأمل الكيفية التي رأى
الإمام فيه ربّه ، فإنه سيقف على النور الذي لا تنطفىء له شعلة ، والحق الذي
الصفحه ١٢٩ :
تعالى على الناس ، وعلى المتفكر في إمامة عليّ عليهالسلام
أن يقرأ الآن هذا الكلام له عليهالسلام
الصفحه ٨٥ :
الموجودات له
سبحانه.
وبعد أن تبيّن لنا أنّ الدرجة الأُولى
هي لله سبحانه في الولاية ، وأنّه
الصفحه ١٥٩ : تعالى ، يلقاه
مطمئناً إن أدى ما بعث من أجله منها ما قاله الله ورسوله ، وتنظر في طريق معرفتنا
امامنا كيف
الصفحه ١٦٢ : ، وأقرّهم في خير مستقر ،
تناسختهم كرائم الأصلاب إلى مطهرات الأرحام ، كلّما مضى منهم سلف ، قام منهم بدين
الله
الصفحه ٦١ : منه ليوم واحد لا في
القديم ولا في الحاضر ولا في المستقبل ، وبالتالي فهو مركز الهداية إلى الله
سبحانه