الصفحه ١٩٢ :
وما يسطرون ، أي بكل وسائل الكتابة سواء بالقلم أو بغيره ، كالحاسوب حالياً وربما
وسائل أخرى في المستقبل
الصفحه ١٤٩ : ذرفها في الله تعالى
، يقوم في الناس عالماً أنّهم سيخوضون في صراع معه وعليه ، فقد يشتبه على ذي اللب
الصفحه ١٨٢ : الإنساني هو في تعريفات الكتاب هنا يساوي « الفطرة » ،
فالفطرة التي يتحرك فيها شعور البحث عن القوة التي تدير
الصفحه ٩٤ : الصالحون
) (٢) والناظر في هذه الكلمات الشريفات ،
يعرف أنّ الله سبحانه ليس مع خلقه في صراع حتى يشير إلى أنّه
الصفحه ١٣٦ :
وإزاحة الحق وإحلال
الباطل ، هذه خصلة موجودة بين بني البشر غير مستنكرة ، فالله سبحانه خلق الإنسان
الصفحه ١٦٤ :
بينما عندما نتأمل في توصيف عليّ عليهالسلام لمحمدٍّ صلىاللهعليهوآله ، فإننا نكاد نتلمس
كلاماً
الصفحه ١٤١ :
وهنا مكمن الفرق ، بين الإمامة وأصناف
الزعامات التي تحدّثت عنها في أماكن مختلفة في أنحاء هذا الكتاب
الصفحه ٢٨ :
ناصح
لعباد الله ... » (١).
إذن بعد النظر إلى وجهة ابن حزم ، التي
يمكن أن تعبّر عن معظم من
الصفحه ٧٠ : تعالى : ( ليسوا
سواء ، من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله ) (١)
، أو قوله تعالى : ( ولتكن منكم أمة
الصفحه ٦٠ :
أشخاص قد اصطفاهم الله تعالى ، لما في ذواتهم من ملكات اهلتهم لهذا الاصطفاء ،
ويكون الإمام في هذه الحالة
الصفحه ٧٤ : ، في محاولة لرسم معالم
نظرية يشترك في وضع فرضياتها ـ إضافة إلى الكتاب الكريم ـ الأحاديث والمرويات
الصفحه ١٤٤ : ، لا بما قيل عنه وفيه ، بذلك تتحقق غاية من ورائها رغبة في أن يكشف الله
لنا عن بصائر ، إدْلهمَّ عليها
الصفحه ٥ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدمة المركز
تعتبر الإمامة أصلا من أصول مذهب أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٦ : الفكر ( الحكم ـ القياس )
ويتيح التعمق في معرفة الواقع أبعد ممّا يسمح له الإحساس والإدراك والتصوّر وهو في
الصفحه ٣٦ : ، لكننا نستفيد هنا من إطلاقه لكلمة الدين أنّه يشير إلى ذاك الجانب من ذات
الإنسان الذي يبعث له تلك الحاجة