الصفحه ١٥٦ :
على يقين من ربه كما
قال (١).
ويصل الإمام علي عليهالسلام مع الناس في شأن
الدنيا ، أبعد ما وصل
الصفحه ٣٥ : الأُولى في مقام المعرفة ، وهو المقام الذي يشير إليه الإمام علي عليهالسلام عند قوله في معرفة
الله تعالى
الصفحه ٥٣ : السكين هو
سلاحه ، بينما الأبيض بحسب تعبيراتهم ، يمنحه ربه الحق في اقتناء آلات حرب مهولة!
كذلك لا يحق له
الصفحه ٨٣ : على تملك شأن ومباشرته ،
وهو من باب السلطة على الشيء.
٢ ـ المعاضدة والنصرة ، وفيه قوله تعالى
: ( الله
الصفحه ٩٢ : من الله فيكم الصنائع ، وأرآكم
ما كنتم تأملون » (١)
ان اللطيف صانع الملكوت يعرف ما نأمل ، ويعرف الرجا
الصفحه ١٦٨ :
رشيداً » (١) في هذه تجمل الأنبياء لديه عليهالسلام ، فهو في مكان آخر
من كلامه ، يقول : « واصطفى
الصفحه ١١٥ :
وجوده لا يلغي مثل
هذا الأمر ، إنّما في الحدّ الأدنى هو يخفف من شدّة تدميرها وأثرها ، هذا من جهة
الصفحه ١١٦ : تدخل في دائرة معرفة الله سبحانه
لأولئك الذين اختارهم رسلاً وأئمة ، وما هؤلاء سوى بشر رفعهم عن حجب
الصفحه ١٨٧ : ، وهو حول القول : في هل أنجز الإسلام كلماته؟
ونفرد هنا هذا المبحث الأخير للاجابة
على هذا السؤال
الصفحه ٤٧ : ينتظره فيها
من المجهول.
وبمناسبة هذا المجهول ، فإننا نعطف هنا
على أن التعلق والحنين والبحث عن المجهول
الصفحه ١٤٦ : الذي هو بُلغتها ومنتهاها.
وباعتبار أن دار الدنيا فيها الزينة ـ
والزينة هي الأشياء التي تضاف من أجل أن
الصفحه ٧ : في هذا العمل إليك
واجعل طريق الإمام علي عليهالسلام
طريقي فهو طريق الرشد ومعراج الهداية وسفينة الوصول
الصفحه ٣٨ : الإنسان هذه الميول من عوالم أُخرى ، ليس فقط الميول وإنما الآمال
أيضاً.
ويرى « كانت » في تبرير هذا الأمر
الصفحه ٤٨ : حتى يبلغها ،
وما عسى أن يكون بقاء من له يومٌ لا يعدوه ، وطالب حثيث يحدوه في الدنيا حتى
يفارقها
الصفحه ٥٠ : تصير في معظم الأحيان إلى المكان المقدس الذي يصعب على النفس تنقية أطرافها
منها ، لصعوبة اختراقها بعد