الصفحه ٧٩ :
وباحساساته ).
يقول مرتضى مطهري : « إنّ من أرفع غرائز
الإنسان واحساساته حسّه الديني ، وفطرته في
الصفحه ١٧٧ : معه عن دين الله تعالى.
وهذا ينبغي أن يلتمس في الهداة من آل
البيت عليهمالسلام
، فهو عليهالسلام
يؤكد
الصفحه ١٩٧ : عليّ عليهالسلام : « إنّ الله فرض على أئمة
العدل أن يقدروا أنفسهم بضعفة الناس
» (١) ويقول أيضاً
: « أما
الصفحه ١٢٠ : شؤون العقائد ، هي شؤون في غاية التعقيد ،
وأن استبدال عقيدة بغيرها بالنسبة للبشر ـ خاصة فيما يميل باتجاه
الصفحه ١٢٤ : الله سبحانه هو صاحب السلطة المطلقة
على عباده في جميع شؤونهم وفي مختلف ظروفهم ، وليس لأحد عليه من فضل أو
الصفحه ٨٨ :
فالذين استجابوا لداعي الله ، وكانت
فطرتهم قد اتخذت لها ملجأ نَحو ملاذها ـ أي إمامها ـ وبلغت درجة
الصفحه ١٢٧ :
الأمة أن يكون علياً
عليهالسلام
إمامها الذي هو في مقام نبيّها في الناس بعده ، وهذه فيها خصلتان
الصفحه ١٨ :
فالخير كلّ الخير في استمرار المباحثات
بين المسلمين ، والخطأ كلّ الخطأ في إقفال بابها ، وإلجام
الصفحه ١١ : تفصيل ذلك بحول الله في مكانه من كتابنا.
الصفحه ٣١ : وسنجده هناك في عوالم النفس.
فثمة في عمق الإنسان ذلك التطلع نحو هدف
تنشده نفسه ، وعندما نتحدث عن الإنسان
الصفحه ١٠٢ : ، وتؤخذ مع من يتوسع
بها إلى ما هو أكثر إفادة ونفع.
ونحن في هذا الفصل بحول الله سوف نحاول
الإجابة على
الصفحه ١٥٥ : الخوف على العباد ، نعرف أن به يعرف وبرسول
الله صلىاللهعليهوآله
، ولا يعرف بسواهما ، اللهم إلاّ في
الصفحه ٢٣ :
يجب أن تتحرك
المسائل ضمن مضمار الأخذ والرد ، ولا تقفل الأبواب أو تقطع الطرق على الراغب في
الصفحه ٤٩ : يحميه من مغبة الغفلة عن هذا الذي بلغه من المعرفة ،
وهذا الانجذاب مسربل بعناية إلهية ، وهي في هذه الهنيهة
الصفحه ٧٦ : له ، فهو يراه في أنموذج آخر ما لم يعثر عليه حقيقةً ، وإن
كان هذا من علامات الضلال لكننا سنورد هذه