الصفحه ٦٧ : منذ بدايات وعي الإنسان ، وهو الحافز الأشد
توثباً في ملاك الدخول إلى عالم الهداية ، الذي يصدقه قوله
الصفحه ٦٨ : ، والجد من ورائه هو مسلك موصل لا محالة إلى الهداية
، التي ترتبط بسبب موضوعي أوجده الله سبحانه وجعله في
الصفحه ٣ : ................................................................ ٢٥
الإمام في اللغة............................................................... ٢٨
الإمام في
الصفحه ٧٢ : أن الهداة دائماً قلة ، بل يمكن استدراج هذا لفهم وتضييقه
لجعله منحصراً في نماذج معدودة وصولا به إلى
الصفحه ١٤٠ :
تتوارثها الأنبياء
والرسل وعند غيابهم تكون في يد الأئمة الهداة ، والإمام عليّ عليهالسلام يبيّن
الصفحه ١١٤ :
في الوسائل التي
يمارسها الناس في نقل العقائد ، أما موضوعه الإمام ، فهي وفق ما تبين مشمولة بحمل
الصفحه ١٥٤ : على
رقاب الناس ، إنما بالهداية الإلهية المحمدية.
نلحظ كلماته هنا في تبليغ واجبه ، والإعلان
عن حقيقته
الصفحه ٩٦ : خلق الخلائق محبّاً لها وهذا داعي متابعتها بالهداة
أبداً ، ويقول تعالى في وصفه لأوليائه (
الله ولي
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام
بمحمد صلىاللهعليهوآله
وفق المنطق الذي آثره رسول الله في الافصاح عن امامته (٢) وتزكية الله
الصفحه ١٧٦ :
التماس
شيء من فضول الحطام ، ولكن لنرد المعالم من دينك ، ونظهر الإصلاح في بلادك ، فيأمن
المظلومون
الصفحه ٩١ : أرفقت بضرورة الإتباع لهذا الهادي الذي لا يحتاج إلى من يصوّب له طريقه
الذي يسلكه في عملية الهداية ، قارن
الصفحه ٧٠ : نظرية أحادية الطرح ، إنّما يتعدّى ذلك ليتسع
أمام الباحث المجال ، في تقريب يوازن بين الأمة الهداة
الصفحه ١٥٦ :
على يقين من ربه كما
قال (١).
ويصل الإمام علي عليهالسلام مع الناس في شأن
الدنيا ، أبعد ما وصل
الصفحه ٧٤ : هذه الإمامة ، وهذه المركزية؟
إنّ هذا السؤال الكبير سوف يقودنا إلى
متابعة مفهوم الأمة الهداة ، وفق
الصفحه ٨٠ : كتاب الله في شيء ،
لاشتراكهما في حقيقة واحدة ، هي حقيقة الهداية ، لقوله تعالى : ( ومن قبله
كتاب موسى