الصفحه ١٢٦ : الخيرة من أمرهم
) (٢).
وبعد كل ما مرّ وبعد أن وصلت الأُمور
إلى هذه النقطة نقول : إذا كان رب العزة قد
الصفحه ١٤٣ : نزال نجري تأملاتنا في ما أعطاناه
أمير المؤمنين من مفاتيح الدخول إلى عوالم هديه والتعرّف عليه.
فإذا
الصفحه ٣٦ : ، وقبل أن نقف على هذه الحقائق التي سوف نفرد لها مكاناً من هذا الكتاب ،
نود أن ننجز ما نمهّد به نظرياً
الصفحه ١٨٢ :
من بلوغ عتبة
التواضع التي هي شرفة كسب المعرفة.
كتب على مرّ التاريخ المئات من العلماء
والفلاسفة
الصفحه ٥١ : عن معرفة ، يلفتون النظر إلى أنه ليس كل ما يكسبه المرء من تعاليم هي
بالضرورة مقدسة ، بخاصة تلك التي
الصفحه ١٨٥ : أنه يشدّد على
تناول طرقات الله عبر الطاعات ، ولا يقترف المرء من جريرة أعظم من تنازله عن
فرائضه
الصفحه ١١٠ :
الآن بعمق ماهية
الفارق بين الإمامة التي ينظر إليها الناس على أنها شكل من أشكال التقدم في شؤون
الصفحه ١٩٥ :
بحاجة إلى معلمين يوضّحون لهم المسائل وإلى
مرشدين يهدونهم سواء السبيل ، والمرشد كما مرّ يلزم أن
الصفحه ٣٩ :
وإشارات ، تعوز
الإنسان كي يلتقطها من ناحية الكيفية والحالة ، بحيث يصبح بمستطاعه التعرف على
الطرائق
الصفحه ٢٥ : المناطقة إلى ما
ينتزعه الإنسان من الخارج من
__________________
١ ـ انظر : الكافي
للكليني ١ : ٢٠٢
الصفحه ١٩٢ : (
ما آتاكم
الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
) (١).
وكذلك على الناس أن يتبعوا من يهديهم
إلى الحق
الصفحه ١٧٠ :
إذن ، فالناس مفارقة للدين الذي صرف
رسول الله صلىاللهعليهوآله
عمره من أجل إعلاء شأنه ، بحسب ما
الصفحه ١١٩ : نبيه
الهادي الأعظم للبشرية جمعاء ، ثم نظرنا إلى وصايا رسول الله صلىاللهعليهوآله في أئمة الهدى من
الصفحه ٨٠ : .
ـ وإذا كنا قد اتخذنا من إبراهيم عليهالسلام نموذجاً لهذه
الإمامة ، فلأن الآية المباركة حملت العهد على
الصفحه ٦٧ :
الالتقاء بالجاذب
المحبب لديها ، يبلغ المرء مبلغاً يتمكن معه من الهداية.
والهداية بهذا المعنى