الصفحه ١٦٢ : خلف ، حتى أفضت كرامة الله سبحانه إلى محمد ( صلى الله عليه وآله ) فأخرجه من
أفضل المعادن منبتاً ، وأعز
الصفحه ١٩٠ : لرسالة نبيّه مرهون به.
منفعة على سبيل الخاتمة
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم برز الإمام
الصفحه ١٦٧ : المحمدية ، وهو في هذه المرة يشير إلى ما حمّله الله نبيّه من
أمانة تؤدّى في الناس ، يقول :
« أرسله بأمره
الصفحه ١٣٧ : الطريق إلى عليّ عليهالسلام ، يلزمها المزيد من
الانفتاح على أبواب الحكمة ، ليس لغيابه أو لصعوبة معرفته
الصفحه ١٠٧ : موسى عليهالسلام
من هذه الصفوة (
قال يا
موسى إني اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي
) (١) ، وقد برز إلى
الصفحه ١٣٠ : أخطأ قلبه ، وخرجت عن المحجة قدمه ، وعليه أن يستفيق من عتمة
الظلمة ، ويستهدي بنور الحق ورايته ، لأن الذي
الصفحه ١٣٢ : بحديث يروى
عن هاد من هداة آل محمد صلىاللهعليهوآله
يقول : ( لا يكون العبد مؤمناً حتى يعرف الله ورسوله
الصفحه ٩١ : الشريفة سعة لمن أراد
التوسع ، فثمة من يهدي إلى الحق ، وهو مفطور عليه لا يحتاج معه إلى تبيان ، لأنّ
الكلمات
الصفحه ٦٠ : يعرف تعلقها.
وعند هذه النقطة سوف لن يحتاج المرء إلى
كثير مشقة ، حتى يتعرف على ما هو ومن هو الإمام
الصفحه ٤٩ : يستسلم من خلاله
المرء إلى جملة التراكمات التي تشكلت مع تقادم الزمن عن طريق الوعي الجماعي أو
الفردي بخبرات
الصفحه ١٢٢ : باطل وتد ، وعلى مدار الأزمنة ما تزال مصارعات الحق والباطل بدون هوادة ، من
هنا كان لا بد من تذكرة
الصفحه ٤٣ :
تعيش مجتمعة فيه ، وتنفرد إحدى هذه المحاولات بتمثيل حالة إنسانية عامة ، تنبثق من
الفرد وكأنه كل ما مرَّ
الصفحه ١٤٦ :
أنه لا يصدر عنه
بالنسبة للناس عموماً ، إلاّ ما ينفرهم من الركون إلى ما يخدع أمانيهم ، ويقودهم
الصفحه ٩٢ : الإنسان المفرط في أي من اللذائذ
الغريزية يقود هذا المرء إلى هلاك من نوع ما
الصفحه ١٥٤ : هذا الأمر موقف العارف له ، في كل مرة نستمع إلى
خطابه الذي يؤكد أنه ليس من العاديين في الناس ، أو من