الصفحه ٦٦ :
).. يدوم بضع سنين.. والناس في حيرة ووجل مما يفعله المأمون بابن الرضا عليهالسلام
، فبين شاكٍّ ، ومصدِّق
الصفحه ٧٠ : (١).
قال المسعودي : وقد انقاد إلىٰ إمامته
خلق كثير من الزيدية إلىٰ هذا الوقت ، وهو سنة ( ٣٣٢ ه ) ، ومنهم
الصفحه ٨٢ :
وروىٰ عن
الإمام الجواد عليهالسلام.
توفي سنة ( ٢٦٠ ه ).
٣٩ ـ محمد بن إسماعيل بن بزيع ، أبو جعفر
الصفحه ٨٨ : سنة ( ٢٠٠ ه ) ، أما وفاته فقد ترددت بين سنة ( ٢٥٠ ه ) و ( ٢٥٢ ه ) أو ( ٢٥٥ ه ).
٢٣ ـ عبدالله ابن
الصفحه ٢٨ : ، وهم يريدون العمرة ـ إلىٰ أن قال : ـ. ثم قال أبو إبراهيم عليهالسلام
: «
إنّي أؤخذ في هذه السنة
الصفحه ٣٧ : حاسمة ، ثم دُبّر أمر تصفية الإمام الرضا عليهالسلام في آخر صفر (١) سنة ٣٠٢ ه
، بمكيدة ودهاء تامّين
الصفحه ٤١ : من ثورة عبدالرحمن بن أحمد بن عبدالله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب عليهالسلام
في اليمن سنة ( ٢٠٧
الصفحه ٤٤ : أهمية خاصة ، سيّما وأن إمامته عليهالسلام
وهو بهذه السن غير المعهودة من قبل ، قد طار صيتها في الآفاق
الصفحه ٤٥ :
سنين وشهور (١). ثم قال : أنا ومَن مثلي !
فقام إليه الريّان بن الصلت فوضع يده في
حلقه ، ولم
الصفحه ٥٧ : ، فلما صار له ست عشرة سنة ، وجه المأمون من حمله إليه ، وأنزله بالقرب من داره ، وعزم علىٰ تزويجه ابنته
الصفحه ٥٨ : بالقرب من داره وأجمع علىٰ أن يزوجه ابنته...
فإنّك ترى هنا أن عبارة المسعودي :
إلىٰ أن صارت سنّه عشر
الصفحه ٦٥ : الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
في المدينة المنورة (٢)
؛ وانتفاضة الكوفة مرة اُخرىٰ سنة ( ٢٠٢ ه ) بقيادة
الصفحه ٨٠ : ، زاهد ، من أوثق أهل زمانه. توفي بالمدينة المنورة سنة ( ٢١٠ ه ) ، فأمر الإمام الجواد عليهالسلام
عمه
الصفحه ٨٦ : ، فقيه ، ثقة ، صدوق ، ثبت في الحديث. قيل : إنّه ممن أجمعوا علىٰ تصحيح ما يصح عنهم وتصديقهم. توفي سنة
الصفحه ٩٧ : قد متُّ منذ عشرين سنة ، قال : قلت له : ولِمَ ذاك ؟ قال : لما كان من هذا الأسود أبا جعفر محمد بن علي