الصفحه ٣٣ : : (
وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا )
(١) ، قال : (
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ )
(٢) ، (
وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً
الصفحه ٦٩ : : وكان خروجه في منطقة الطالقان التي تبعد عن مرو أربعين فرسخاً ودعوته كانت للرضا من آل محمد كما هي حال كل
الصفحه ٩ : حفظ الكتاب الكريم وسُنّة الرسول المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وطلب الاصلاح والهداية ، والأمر
الصفحه ٧٦ : السياسية الخاصة التي كانت تحيط به ، ثم صغر سنّه وما قد عرفت فيما مضى من تردّد البعض في قبول إمامته ، ومع كل
الصفحه ٧٩ : ، مصنّف. أحد الأركان الأربعة في عصره. وهو من المجمع علىٰ تصحيح ما يروون وإن أرسلوا. ذكر في أصحاب الإمامين
الصفحه ١٢٠ : أربع دعائم : ندم بالقلب ؛ واستغفار باللسان ؛ وعمل بالجوارح ؛ وعزم أن لا يعود ».
وقال عليهالسلام
الصفحه ١٢ :
يوم ، خاصة وقد امتدّ
به العمر إلىٰ نحو الخامسة والأربعين ، ولم يكن قد خلّف بعدُ ( الولد ) الذي
الصفحه ١٥ : الحسن الرضا عليهالسلام
الذي رُزقه بعدما جاوز عليهالسلام
الخامسة والأربعين من العمر ، فعليه تكون
الصفحه ٣٢ : ظاهرة تولّي شخص للإمامة وهو بعد في سن الطفولة ، علىٰ أساس أن التاريخ يتّفق ويُجمع
علىٰ أنّ الإمام الجواد
الصفحه ٣٩ : الفترة بين ( رمضان ٢٠١ ـ صفر ٢٠٣
ه ) (١) التي تقلّد
فيها الإمام الرضا عليهالسلام
ولاية العهد سنيّ هدو
الصفحه ١٢٧ : ضبط في بعض المصادر بخمس وعشرين سنة ، وشهرين ، وثمانية عشر يوماً (١) ، ولو رجّح تاريخ مولده في ١٧ رمضان
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم..
توفّي ببغداد في آخر سنة عشرين شاباً طريّاً.. وكان أحد الموصوفين بالسخاء ؛ ولذلك لقّب بالجواد
الصفحه ٣٤ :
ومائتين (١).
كما أنّه عليهالسلام
يردّ علىٰ المنكرين عليه صغر سنه
الصفحه ٣٨ :
ابن المهدي العباسي
في ( ٥ محرم سنة ٢٠٢ ه ) بالخلافة ، ثم
الصفحه ٦٣ : السنِّ فيهم لا يمنعهم من الكمال ، أما علمتم أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
افتتح دعوته بدعاء أمير