الصفحه ٥٩ : إلىٰ من تراه من أهل بيتك يصلح لذلك دون غيره.
فقال لهم المأمون : أمّا ما بينكم وبين
آل أبي طالب فأنتم
الصفحه ١١٩ :
وقال عليهالسلام
: «
من هجر المداراة قارنه المكروه ، ومن لم يعرف
الصفحه ٧٤ : عليهمالسلام من دور في حركة
المجتمع والتاريخ ، كذلك أصحابهم ووكلاؤهم عليهمالسلام
كان لهم أيضاً دور فاعل في
الصفحه ٩٠ :
رواة الأئمة عليهمالسلام من غير شيعتهم (١) ، بل ولعل البعض منهم من الغُلاة أو الواقفة وغيرهم
الصفحه ٣٩ : ء نسبي إلّا ما كان من اضطراب الأمور في بغداد حنقاً علىٰ المأمون ؛ لمقتل محمد الأمين أولاً ؛ ولتوليته
الصفحه ٥٣ : يشغفن قلبه شيئاً فشيئاً فيصبو إليهنّ.
وثانياً :
أراد أن يجعل من ابنته وخدمها رقيباً دائمياً علىٰ كلِّ
الصفحه ٢١ :
مشتقة من رسول الله نبعتُهُ
طابت مغارسُهُ والخيمُ والشِّيمُ
وأما
الصفحه ٢٦ :
خلقتك وخلقت علياً وفاطمة والحسن والحسين والأئمة
من ولده من سنخ نور من نوري وعرضت
الصفحه ٤٤ :
والمأمون العباسي
رأس السلطة بالخصوص ، ثم ما تمخض عن تلك العلاقة من إرهاصات ، لابدّ من إلقا
الصفحه ٦١ : إخلاصاً لوحدانيته ، وصلّى الله علىٰ محمدٍ سيِّدِ بريَّته والأصفياء من عترته.
أما بعدُ : فقد كان من فضل
الصفحه ٦٢ :
لحىٰ الخاصة
من تلك الغالية ، ثمَّ مُدَّت إلىٰ دار العامّة فطُيِّبوا منها ، ووضعت الموائد فأكل
الصفحه ٦٣ : تفيدناه.
فقال له أبو جعفر عليهالسلام : «
هذه أمةٌ لرجلٍ من الناس نظر إليها أجنبيٌّ في أول النهار فكان
الصفحه ٦٦ : ، ومنتظر ما يؤول إليه الأمر غداً ، وهو ما أراده المأمون من مناورة الاستدعاء للإمام الجواد عليهالسلام
إلىٰ
الصفحه ٧٥ :
فهذه أكثر من ستمئة وسبعين كتاباً لخمسة
فقط من أصحاب الأئمة عليهمالسلام
، علماً
الصفحه ١٢٩ : أدعوك إلىٰ الطعام ، وأحب أن تطأ ثيابي وتدخل منزلي فأتبرك بذلك ، فقد أحب فلان بن فلان ( من وزراء الخليفة