الصفحه ١٤ : عليهالسلام
كان في يوم الجمعة العاشر من رجب سنة ( ١٩٥ ه ) الموافق لسنة (٨١١) الميلادية. وهو التاريخ المعمول
الصفحه ٤٥ : المسائل لما كان من عبدالله ما كان ، ومن الجواب بغير الواجب ، فهم في ذلك إذ فُتح باب من صدر المجلس ، ودخل
الصفحه ١٢٨ :
أما كيفية وفاته عليهالسلام فإنّه اختُلف فيها
أيضاً ، فمن قائل بشهادته مسموماً بعنب رازقي
الصفحه ١٥ : ونزعت عنه ذلك الغشاء. فجاء الرضا عليهالسلام
وفتح الباب وقد فرغنا من أمره ، فأخذه ووضعه في المهد ، وقال
الصفحه ٧٣ :
وهكذا جميع الأئمة عليهمالسلام كلّ له دوره
المتميز ، وهم متحدون في الصفات والأهداف
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم..
توفّي ببغداد في آخر سنة عشرين شاباً طريّاً.. وكان أحد الموصوفين بالسخاء ؛ ولذلك لقّب بالجواد
الصفحه ٥٧ : محمد بن
جرير بن رستم الطبري الإمامي في ( دلائل الإمامة ) بقوله : ( ومكث أبو جعفر مستخفياً بالإمامة
الصفحه ١٠١ : تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ )
؟ قال : «
كانوا في الجاهلية يشترون بعيراً فيما بين عشرة أنفس ، ويستقسمون عليه
الصفحه ١٣٧ :
الحسيني ، أحد الأئمة
الاثني عشر عند الإمامية (١).
٩ ـ الزِرِكلي
الصفحه ١٣٥ : وأسماها. يباري الغيث جوداً وعطية ، ويجاري الليث نجدة وحمية. فمن له أب كأبيه أو جدّ كجدّه ؟ فهو شريكهم في
الصفحه ٥٨ : سنين. أصبحت عند الطبري في الدلائل : صار له ست عشرة سنة. هذا ما أردنا الاشارة إليه ، فلاحظ.
وعقد
الصفحه ٩٤ : الواسعة الانتشار في شرق بلاد المسلمين وغربها.
ومن خلال قراءة واستعراض لبعض تلك
الموارد نستخلص أن الإمام
الصفحه ١٨ : ، في السنة التي حجّ فيها ، ثم صار إلىٰ خراسان ، ومعه أبو جعفر ، وأبو الحسن عليهالسلام
يودّع البيت
الصفحه ١٠٢ : السهام بين عشرة ، فمن خرج باسمه سهم من التي لا أنصباء لها أُلزم ثلث ثمن البعير ، فلا يزالون كذلك حتىٰ تقع
الصفحه ٢٩ : إمامة أبي
جعفر الجواد عليهالسلام
والنصّ عليه جمع شتاتها العلّامة المجلسي واستوفاها في الجزء الخمسين من