الصفحه ٥١ : ؟! » فاستعفيته ، فعفا
عني ، فأخذتها وخرجت (١).
إذن ، يبدو أن الإمام أبا جعفر عليهالسلام استغل فرصة خروج
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام :
جاء في كتاب الغيبة لشيخ الطائفة الطوسي
رحمهالله
خبر رُفع إلىٰ محمد بن سنان ، قال : دخلت علىٰ
الصفحه ٨٤ :
الجواد عليهالسلام.
٥٣ ـ موسىٰ بن عمر بن بزيع الكوفي :
ثقة ، له كتاب. عُدَّ في أصحاب الإمامين
الصفحه ٩٩ :
حيّاً (١).
فلسان الرواية يبيّن أن الخليفة أعدّ
مسبقاً لذلك المجلس جمعاً غفيراً
الصفحه ٧٧ : ، قارئ ، أديب
، له كتاب. عمّر طويلاً فصحب من الأئمة الصادق والكاظم والرضا والجواد عليهمالسلام.
وروىٰ عن
الصفحه ٧٩ : ، أبو محمد الأهوازي
: مصنّف ، جليل القدر ، واسع الرواية ، كوفي الأصل. عُدَّ في أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ٣٧ : الحجة. وروي
أنّه مضىٰ في صفر ، والخبر الأول أصح.
الصفحه ٧٣ : المحدِّث ، ثم الذي يحدِّث عنه.. وهكذا كلما تطاولت سلسلة الرواة عبر التاريخ كماً وكيفاً ، زادت الصلة وتوثقت
الصفحه ١٥ : ويساره ثم قال : « أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأشهد أن محمداً
رسول الله ». فقمت ذعرة فزعة فأتيت أبا الحسن
الصفحه ٧٦ : إلىٰ أصحاب ورواة
الإمام أبي جعفر الثاني عليهالسلام
نظرة تحليلية فاحصة ، فإننا نجد أن هناك مجموعة كبيرة
الصفحه ٨٠ : والرواة عنه.
٢٤ ـ سهل بن زياد ، أبو سعيد الآدمي الرازي :
مصنّف. عُدَّ في أصحاب الأئمة الجواد والهادي
الصفحه ١٢٩ : .
وقيل : إنّه مضىٰ مسموماً ، ولم
يثبت بذلك عندي خبر فأشهد به ) (٢).
في حين نجد أن المؤرخ علي بن الحسين
الصفحه ٥٠ : ( اللقاء الأول ) في
الطريق علىٰ ما ينقله المؤرخون ، ويمكن أن يكون الإمام الجواد عليهالسلام
هو الذي سعىٰ
الصفحه ١٢٧ : ..
إلىٰ أن ينتهي من بعض وصاياه ويؤرخ الوصية بقوله : وذلك يوم الأحد
لثلاث ليالٍ خلون من ذي الحجة سنة عشرين
الصفحه ٥٨ : هذا الأمر الذي قد عزمت عليه من تزويج ابن الرضا ، فإنّا نخاف أن يخرج به عنّا أمر قد ملّكناه الله