الصفحه ٧٤ : ويشهد له بحثه
حول الولاية تعاملا مع نفس ظاهرة النبوة ولكن هذه المرة في تكاملها وامتدادها في
المستقبل حيث
الصفحه ٧٨ : أزمة عميقة في نفسه نتيجة هذا التمزق الشديد بين الفرد والجماعة .. والانشطار
بين المادة التي أوغل في
الصفحه ٧٩ : والإيمان باليوم الآخر وان
الحياة الدنيا شوط عابر نحو الحياة الآخرة الخالدة حين توفى كل نفس ما عملت ولا
تظلم
الصفحه ٨٠ : حياتها المحدودة هذه في سبيل تحصيل رضا الله.
فالمقياس الخلقي أو رضا الله تعالى يضمن المصلحة الشخصية في نفس
الصفحه ٨١ : الثلاثة الاخرى نفسها من هنا ليس هذا
الصفحه ٩٠ : انهم لم يتابعوا
بالجدية الكافية سير العلم الحديث والفلسفة الحديثة وتطوراتهما من أجل تأسيس
المبدأ نفسه
الصفحه ٩٦ : وتنميتها إلى جانب تلك المفاهيم لأن
المفهوم بصفته فكرة اسلامية عن واقع معين يفجر في نفس المسلم شعوراً خاصاً
الصفحه ١٠٥ : ) (١).
إن تبني هذا النوع من المثل العليا يرجع
إلى أحد سببين :
أولا
: سبب نفسي : وهي حالة الخمول
والالفة
الصفحه ١١٩ :
التأكيد على الجانب الروحي من طبيعة الإنسان وعلى صعيد الفنون تزيل النظرة الجديدة
من علم النفس وعلم الكونيات
الصفحه ١٢٠ : عالم الغيب
وبالتالي لا يفهمون العلاقة بينهما إلاّ كتناقض لا تناسبه فتصبح مهمة الإنسان أن
تستقيل نفسه من
الصفحه ١٢٢ :
الأرض بوصفه مظهراً من مظاهر خلافة الإنسان لله على الكون وبهذا نجعل من هذه
النظرية طاقة بناء وفي نفس
الصفحه ١٣٢ :
الناس جميعاً وتدريب نفسي وروحي مستمر على ذلك )
(٢) ، بعد أن
بينا طبيعة علاقة الإنسان بصفات الله في
الصفحه ١٤٠ : : ٧ ـ ٨) وبذلك تعود مصالح
الجماعة مصالح للفرد نفسه على هذا الخط الطويل ) (١)
، وتتألف هذه الصيغة من جانب نظري
الصفحه ١٥٠ : والنفسي وبكل جذوره العفنة ومظاهره المتخلفة من استبداد
واستغلال ( كان شوط الثورة أطول عادة من العمر
الصفحه ١٥٨ : ولا تجعل منه ( ما فوق الإنسان ) ، ان
حال المعصوم في هذه الجهة حال الرسالة نفسها التي رغم كونها في