الصفحه ١٧٠ : بالمجاهديّة ، ويعرف الدولاب بابن أبي الحسن ، وانه مقيم هناك
وليس له عمل بالدولاب ولا زرع ، ولكنه باجر في شرا
الصفحه ١٧٣ : عني ومنعني من استعمال الماء في
طهارة الصلاة ، فقلت : لعل الماء نجس فأراد الله أن يصونني عنه فان لله
الصفحه ٩٣ :
وحياض الفضلاء ) في
ترجمة الشيخ ابن ابي الجواد النِّعماني (١)
انه ممن رأى القائم عليهالسلام
في زمن
الصفحه ١١٢ :
صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف في الحلة سوى هذا المقام الشريف
الصفحه ١٢١ : وخطيب أهل السنة في جامع
الحلة الكبير المجاور للمقام ، لكن أبى الله إلاّ أن يتم نوره ، حيث أن النقول
الصفحه ٨ :
عائشة لخالد ابن الواشمة حينما قال فيهم : ( لا يجمعهم الله في الجنة أبداً ).
قالت : ( أولا تدري أنّ رحمة
الصفحه ٢١ :
عائشة لخالد ابن الواشمة حينما قال فيهم : ( لا يجمعهم الله في الجنة أبداً ).
قالت : ( أولا تدري أنّ رحمة
الصفحه ٤٩ : مرآة لوجه الله تعالى (١)
وفي بلد العلم وفي عصر العلم ، الحلة وما أدراك ما الحلة بلد الاربعمائة مجتهد في
الصفحه ١٤٨ :
اليوم يستغلون ثمرة
أوقاف الزوير الواقعة في شمال الحلة ، ولد المترجم له أي الشاعر سنة ١٢٧٦ هـ
الصفحه ٩٠ : له دار المعشرة ، يجتمع فيها وجوه أهل الحلة وشبابهم
وأولاد الاماثل منهم ، فاستحكيته عن هذه الحكاية
الصفحه ١٧٦ :
في الارض ، ووقف
الشابان عن يسار الطريق ، وبقي صاحب الفرجية على الطريق مقابل والدي ، ثم سلموا
عليه
الصفحه ٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان عادلاً ، وليس للصحبة دور في عدالة
الصحابي ما لم يجسّد سيرة رسول
الصفحه ١٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان عادلاً ، وليس للصحبة دور في عدالة
الصحابي ما لم يجسّد سيرة رسول
الصفحه ٢٠٧ : مرقد
عمه.
٢٤ ـ السيد عبد الله الفارس المشهور بـ ( الفارسي )
: يقع مرقده في نهاية ( منطقة الحي
الصفحه ١٠٥ :
وخلاصة القول أرى انه رأى كثرة العلماء
والطلبة على مدرسة صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف