الصفحه ١١٨ : الشمس ولما خلت الحلة من أعلام
هذه الاسرة واستأصل الموت شأفتهم كتب اليه الحليون وحثوه على المجئ فلبى
الصفحه ١٢١ : وموارد مشتتة في بطون الكتب وطيات الآثار وقد
استعنا الله تعالى في جمعها وتصنيفها أولاً فأولاً ودونك
الصفحه ١٢٢ : ، وفي عام ( ١٣٩٥ هـ /
١٩٧٥ م ) هدمت تلك المنارة وكتابتها ضاعت علينا وجعل بدلها منارة جديدة وكتب عليها
الصفحه ١٣٣ : على جانب من القبر وكتب عليها هذا قبر ( محمد
المعصوم بجلي بك ) لكن تاريخ وفاته قد عدت عليه عوادي الدهر
الصفحه ١٣٨ : ابن
الحداد العاملي كتب مخطوطته بهذه المدرسة المجاورة للمقام إذ أن معنى كلمتي جانب
ومجاور واحد
الصفحه ١٤١ :
والمعلومات التي أوردنا فيها تاريخ المدرسة من خلال الكتب المطبوعة والمخطوطة.
أقول :
ولا يتعجب المرء ويستغرب
الصفحه ١٦٨ : كتبه بتلك اللقاءات ومن خلال فقرات من كتابه ( كشف المحجة لثمرة
__________________
١ ـ
انظر : النجم
الصفحه ١٦٩ :
المهجة ) الذي كتبه
لولده وكان عمره حينئذ سبع سنين استدل شيخنا الميرزا حسين النوري رحمهالله صاحب
الصفحه ١٧٠ : كتبه ونحن نتبرك بذكرها ( والكلام للسيد ابن طاووس ).
« ... وتوجهنا من هناك لزيارة أول رجب
بالحلة
الصفحه ١٧٧ : لي في روحي حكم ، وكان ناظر بين النهرين كتب
الى بغداد وعرفهم الحال ثم حملوني الى بغداد وازدحم الناس
الصفحه ١٨٥ : بالصلاة فلما صليت جلست للتعقيب حتى طلعت الشمس ، وكان معي جملة
من كتب الرجال فنظرت فيها وإذا الحال كما ذكر
الصفحه ١٩٥ : الثابت والمتواتر في كتب الانساب من مشجر ومبسوط.
الصفحه ٢١٠ : بحمد الله ونعمته ومننه عليّ
كتاب الدرة
البيضاء الذي هو أول تأريخ كتب في حق مقام
الامام المهدي عجل الله