الصفحه ١٥ :
ولهذه الحقيقة أدلة وشواهد كثيرة ،
فحينما طلب معاوية من عبدالله بن سعد بن أبي سرح البيعة أجاب
الصفحه ٧٠ : النسخة.
تمت القاعدة الاولى وهي العبادات من
كتاب التحرير ويتلوه الجزء الثاني منه وهي القاعدة الثانية في
الصفحه ٣٣ : مقدمه الفداء.
و اللعنة الدائمة على أعداءهم أجمعين من
الأولين والآخرين خاصة المنكرين للإمام المهدي عجل
الصفحه ٦٩ :
المعاملات ،
الإيقاعات ، الأحكام ، صنفه العلامة في ١٠ ربيع الأول من سنة ٦٩٠ هـ (١)
الأمرالثاني
الصفحه ٨٥ : يعد من مشايخ السيد بهاء الدين ،
يعني أن شمس الدين كان بالقطع مععاصراً للشهيد الأول ( ٧٣٤ ـ ٧٨٦ هـ
الصفحه ١١٧ : الادباء ابو المعز السيد محمد ابن
السيد مهدي حسن ابن السيد احمد الذي هو أول من انتقل من قزوين الىالعراق
الصفحه ٤٤ : عدة فوائد ، منها
انها سميت ب ( الحلة السيفية ) ، نسبة الى ممصرها سيف الدولة صدقة ، وأول من
سمّاها
الصفحه ٥٣ : الجزء
الاول من هذا الكتاب وهو ما يخص علماء جبل عامل في سنة ١٤٠٦ هـ في قم المقدسة
باشراف مكتبة السيد
الصفحه ١٥٣ : الحلة ( مقام الغيبة ) مشتقة من الغائب الذي هو اسم من أمائه عليهالسلام.
وفي يوم ٢ من شهر ربيع الأول
الصفحه ٦٤ : هذا ثبت لدينا ان
عصر كتابة النسخة هو الربع الاول من القرن الثامن الهجري.
الفائدة
الرابعة : في توهم
الصفحه ١٣٧ : الأثار التي وقفنا عليها في بعض المخطوطات (
كما أشرنا اليها سابقا في الباب الاول من كتابنا هذا ) على وجود
الصفحه ٦٣ : ( شرائع الاسلام ) فكتب له إنهاءً في آخر الجزء الاول منه بتاريخ ٢١
محرم سنة ٧٣٩ هـ
الصفحه ٤٣ : وبغداد كانت تسمى الجامعين ، وكان أول
من عمّرها ونزلها سيف الدولة صدقة بن منصور بن دبيس بن علي بن مزيد
الصفحه ٨٩ : الحكاية الأولى من هذا
الباب.
وبرس : بضم الباء وسكون الراء والسين
المهملة ناحية من ارض بابل وهي بحضرة
الصفحه ٩٤ : الشهيد الاول ( ٧٣٤ ـ ٧٨٦ هـ ) وقد أجازه الشهيد
الاول سنة ٧٨٤ هـ وهو من مشايخ العلامة أبي العباس أحمد بن