الصفحه ٧٠ :
ومولاي علي بن موسى الرضا عليهالسلام
، في آخر شهر شعبان من سنة ١٤٢٥ هـ ، وذلك بفضل الجهود المشكورة من قبل
الصفحه ٣ :
الإسلامية الثابتة.
ثانياً : عدم اتّباع الاسلوب
المشروع في القصاص :
إنَّ طاعة الإمام عليّ بن
الصفحه ١٦ :
الإسلامية الثابتة.
ثانياً : عدم اتّباع الاسلوب
المشروع في القصاص :
إنَّ طاعة الإمام عليّ بن
الصفحه ٣٥ : المسجد الشريف كان صادراً عنه صلوات الله عليه.
و من هنا فان مسألة الاهتمام بالمواضع
المنسوبة للامام
الصفحه ١٩٧ :
« إن السيد
حيدر الحلي كان من عادته في كل سنة أن نيشئ قصيدة رثاء للامام الحسين عليهالسلام وينشدها
الصفحه ٢٠٤ :
من عظماء الامامية
الاجلاء ولهذه الامور مجتمعة رأيت من المناسب هنا أن أذيل ما كتبته عن مقام سيدنا
الصفحه ٤ : ، وحينما أحسَّ بقرب انتصار الإمام
عليّ عليهالسلام رفع المصاحف
والتجأ إلى الصلح وترك المطالبة بدم عثمان
الصفحه ١٧ : ، وحينما أحسَّ بقرب انتصار الإمام
عليّ عليهالسلام رفع المصاحف
والتجأ إلى الصلح وترك المطالبة بدم عثمان
الصفحه ١٠٣ :
ويضربون الطبول
والانفار والبوقات أمام تلك الدابة يتقدمها خمسون منهم ويتبعها مثلهم ويمشي أخرون
عن
الصفحه ٢٠٩ : مقام الامام الصادق عليهالسلام بالقرب من مرقد السيد عبد الله الفارس.
٤١ ـ السيد محمد أبو عربيد
الصفحه ١٥٠ :
الغربي وخيكان الشرقي / مدحتية ، كما عثرت في أوراق عثمانية أخرى على ادّعاء وجود
مقام آخر للأمام المهدي عجل
الصفحه ١٦٧ :
ورد في سير كثير من أعلام الشيعة
الامامية ( أنار الله برهانهم ) انهم تشرفوا بلقاء الامام الحجة
الصفحه ٢٠٣ : ء الامامية وانطماس مشاهدهم ولم يبق لها عين ولا أثر ورٌبّ قبر لأحد أولئك
الأعاظم عرف في زمان ثم دَرَسَ في زمان
الصفحه ٥ : معاوية ، وأُصيب عمّار بعده مع الإمام عليّ عليهالسلام ، فقال عمرو لمعاوية : ما أدري بقتل
أيُّهما أنا أشد
الصفحه ٦ : الذي أشار إليه
__________________
(١) الكامل في
التاريخ ٣ : ٢٧٥. وبنحوه في الإمامة والسياسة ١ : ٩٦