الصفحه ١٠١ :
وكان هذا الحاكم
شديد البغض للشيعة الامامية ، وكان كلما يدخل في هذا المقام يعطي ظهره القبلة
الشريفة
الصفحه ١٠٥ : وبالخصوص إن سنة وروده للحلة هي آخر سنة من حياة العلامة الحلي رحمهالله فبدلاً من أن يمدح علماء الشيعة
الصفحه ١٠٩ : تصانيف الشيعة ) للشيخ اغا بزرك الطهراني فهو مما يستدرك عليه.
الصفحه ١١٣ : العاملي رحمهالله في كتابه أعيان الشيعة ج ٤٧ ، ص ٧٢ إن تاريخ
عمارة المقام سنة ١٣١٥ هـ والحال انها حصلت في
الصفحه ١١٤ : / الخاقاني رحمهالله ج ٥ / ص ٢٤٢ وكذلك أعيان الشيعة / الامين رحمهالله ج
٤٧ / ص ٧٢.
الصفحه ١١٦ : وسمعته منهم ، وهو أيضا ما أخبرني به أحد
موظفي دائرة الوقف الشيعي ، وكان هذا الموظف هو الراد على تلك
الصفحه ١٢٢ :
سورة الاخلاص لتغيير تلك المعالم والخصائص التاريخية.
حدثني بذلك أقدم موظف في دائرة الوقف
الشيعي ( وقد
الصفحه ١٢٣ : ما قاله لي موظف من دائرة الوقف الشيعي بأن المنارة
القديمة كانت آيلة للسقوط ، فقال الحاج أمجد انه لم
الصفحه ١٣١ : وذكر استدلالاً لحديثه فبعد هذه الحادثة قامت
الدولة بطرده من الجامع فقامت الشيعة بتعهد أمره ، فأوصى أن
الصفحه ١٣٢ : ريعها الى دائرة الوقف السني من ذلك الزمن الى هذا الزمن فهذه دعوى الى
دائرة الوقف الشيعي في بغداد والحلة
الصفحه ١٣٩ : تطيب نفسه على أن تكون للمذهب الامامي الشيعي مدرسة خاصة به فعلى ما
احتمل أن أرضيّة بناية جامع الحلة
الصفحه ١٤٠ : في عامة دواثر الدولة
وأكملوا لعب الكرة التي لعبها العثمانيون. وحدثني رجل من موظفي دائرة الوقف الشيعي
الصفحه ١٤٢ : الوقف الشيعي للأطلاع على هذا الامر.
ملاحظة
: كان الحديث عن المدرسة الزينبية في
الحلة في هذا الباب
الصفحه ١٤٣ : الآثار الشيعية ، من قبل
السياسات الحاكمة.
وثانيهما
:حتى لا يشتبه الامر ، على المتتبع لأثار
مدرسة صاحب
الصفحه ١٤٧ :
الأمر الأوّل : في ذكر سدنة المقام :
اهتم الشيعية الامامية بمشاهد العترة
الطاهرة ، فبقوا يحافظون