الصفحه ٤٥ : ودارسي فقه آل محمد صلىاللهعليهوآله وقد بلغت أوجها في هذا المضمار في
القرن السابع الهجري ، وكان
الصفحه ٥٣ :
محمد علي من آل صدر
الدين الموسوي العاملي ( ١٢٧٢ ـ ١٣٥٤ هـ ) صاحب التصانيف المنيفة على التسعين
الصفحه ٨٨ : العمى عني ورأيت
القبة قد امتلات ونوراً ورأيت الرجل ، فقلت له : من أنت يا سيدي؟ فقال : محمد بن
الحسن ، ثم
الصفحه ١٠١ :
وكان هذا الحاكم
شديد البغض للشيعة الامامية ، وكان كلما يدخل في هذا المقام يعطي ظهره القبلة
الشريفة
الصفحه ١٠٥ : بن حنبل والجنيد وبشر
الحافي ولم يذكر إلاّ شيئاً يسيراً من الذكر عن قبري الإمامين الهمامين موسى بن
الصفحه ١١١ : لسان الراوي
لحكاية ( أبي راجح الحمامي ) وهو الشيخ محمد بن قارون ، والحاصلة في هذا القرن
قائلا : ( وكان
الصفحه ١٦١ : شكواهنّ الى إمام زمانهن ارواحنا فداه.
الامر السادس : في تأكيد الدعاء بالفرج لأمامنا صاحب الزمان ارواحنا
الصفحه ١٧٤ : وأوصيته بالكتمان ، والحمد لله
وصلى الله على سيد المرسلين محمد وآله الطاهرين ». (١)
٣ ـ اسماعيل بن الحسن
الصفحه ٣ :
الإسلامية الثابتة.
ثانياً : عدم اتّباع الاسلوب
المشروع في القصاص :
إنَّ طاعة الإمام عليّ بن
الصفحه ١٦ :
الإسلامية الثابتة.
ثانياً : عدم اتّباع الاسلوب
المشروع في القصاص :
إنَّ طاعة الإمام عليّ بن
الصفحه ٣٥ : المسجد الشريف كان صادراً عنه صلوات الله عليه.
و من هنا فان مسألة الاهتمام بالمواضع
المنسوبة للامام
الصفحه ١٩٧ :
« إن السيد
حيدر الحلي كان من عادته في كل سنة أن نيشئ قصيدة رثاء للامام الحسين عليهالسلام وينشدها
الصفحه ٤ : ، وحينما أحسَّ بقرب انتصار الإمام
عليّ عليهالسلام رفع المصاحف
والتجأ إلى الصلح وترك المطالبة بدم عثمان
الصفحه ١٧ : ، وحينما أحسَّ بقرب انتصار الإمام
عليّ عليهالسلام رفع المصاحف
والتجأ إلى الصلح وترك المطالبة بدم عثمان
الصفحه ١٥٠ :
الغربي وخيكان الشرقي / مدحتية ، كما عثرت في أوراق عثمانية أخرى على ادّعاء وجود
مقام آخر للأمام المهدي عجل