الصفحه ١٥٨ : : قلت
لأبي عبد الله عليهالسلام
كيف أزورك إذا لم أقدر على ذلك؟ قال : قال لي :
يا عيسى ، إذا لم تقدر
الصفحه ١٧٨ :
ويقول : يا مولانا هذا أخي وأقرب الناس الى قلبي ، فسألني الوزير عن القصة فحكيت
له ، فأحضر الاطباء الذين
الصفحه ١٨٢ : متلألئة وقال له : نم يا حلي ودع كتابة بقية المحتويات عليّ ،
فيغط العلامة ( رضوان الله تعالى عليه ) في نوم
الصفحه ١٨٥ : ، فسلم وجلس.
ثم قال : يا مولانا بالامس تضيفت أهل قرية الحمزة وما
زرته؟ قلت : نعم ، قال : ولمّ ذلك؟
قلت
الصفحه ١٨٩ : طلع
عليهم على فرس مطهم ، وبيده رمح طويل ، فصرخ فيهم بأعلى صوته ، يا معاشر عنزة قد
جاء الموت الزؤام
الصفحه ١٩١ : ، فقلت : ادخل يا مولاي فانا من أهل الدار
فقال لي : ادخل أنت
أنا صاحب الدار ، فامتنعت فأخذ بيدي
وأدخلني
الصفحه ٣٣ : وحجته على عباده سمي رسول الله صلىاللهعليهوآله وكنيه الحجة بن الحسن المهدي العسكري
أرواحنا لتراب
الصفحه ٤٩ :
أهتمت الشريعة السماوية بطلب العلم اذ
نطقت عن لسان رسولها صلىاللهعليهوآله
:
«
طلب العلم
الصفحه ١٢٢ : حولها من الاعلى ) كانت تحتوي على لفظ الجلالة
واسم الرسول وأهل بيته الاثني عشر صلوات الله عليهم أجمعين
الصفحه ١٧٤ : الامتناع.
فقلت : إن رسول مثله ( عليه الصلاة
والسلام ) ، يعطى لأجل الاكرام لمن أرسله لالأجل فقره وغناه
الصفحه ١٧٥ : تعالى قد نهى عن
ذلك ورسوله ، فقال له والدي : إذا كان الامر على ذلك وقد وصلت الى بغداد فأتوجه
الى زيارة
الصفحه ١٩٦ : هذا القبر وللاسف الشديد هدم في عصر
حزب البعث الكافر بحجة التوسعة ( وعداء هذا الحزب لدين الاسلام ورسوله