الصفحه ١٦٩ : رحمة الله عليه البعض الآخر وكان أعبد من
رأيناه من أهل زمانه ).
ولقد نقل العلامة النوري لهذا السيد
الصفحه ١٧٩ : أربعين مرة طمعاً ان يعود له الوقت الذي مضى
أو يقضي له الحظ فيما قضى ومن الذي اعطاه دهره الرضا ، أو ساعده
الصفحه ٧٥ :
النسخة سنة ٩٧٥ هـ ،
فلنأت على أهم ما يخصنا عن هذه النسخة :
أقول : ( المختصر النافع ) لنجم الدين
الصفحه ١٨١ : الحالين
وكان ما قلت بغير مين
فزدت اعجابا بنقلي المعجزه
الى اين من
الصفحه ٥١ :
الحلية التي وصلت
حتى الى المتحف البريطاني عليها عبارة كتبت بالحلة المحروسة دون ذكر لعبارة ( كتبت
الصفحه ١٧٤ :
الرسالة ، فنزلت الى
الشيخ عبد المحسن وتلقيته وأكرمته ، وأخذت له من خاصّتي ستة دنانير ومن غير
الصفحه ٢٩ : زماني يقبل هديتي هذه
المتواضعة فهي منه واليه.
وهديتي له عبارة عن بحث بتاريخي عن
مقامه عجل الله تعالى
الصفحه ٨١ :
ويظهر من بعض حكايات الكتاب أن تاريخ
كتابته سنة ٧٨٩ هـ (١)
وللسيد هذا كتب أخرى لا أرى بايراد
الصفحه ١٢٥ : التوجه على عادتهم الى مسجد صاحب الزمان ... ». (٢)
فلنستخرج من كلامه ما يهمنا :
١
ـ قوله عن موضع
الصفحه ٥٠ : على الناس زمان هرج ما
يأنسون فيه الابكتبهم ». (٢)
فما ذكر تاريخها إلى الآن الّا دلالة
على محض
الصفحه ٨٩ : الحكاية الأولى من هذا
الباب.
وبرس : بضم الباء وسكون الراء والسين
المهملة ناحية من ارض بابل وهي بحضرة
الصفحه ١٦٨ :
نوع آخر من الاستخارة رويته عن والدي
الفقيه سديد الدين يوسف بن علي بن المطهر رحمهالله
عن السيد رضي
الصفحه ٨٦ : مشهد صاحب الزمان واتفق في بعض
الأيام أن وليها بعض الامراء فمنع أهلها من التوجه على عادتهم الى مسجد صاحب
الصفحه ٩٣ : ء ويوم الثلاثاء ،
ويوم الجمعة وليلة الجمعة أكون بالحلة ولكن أهل الحلة ما يتأدّبون في مقامي ، وما
من رجل
الصفحه ١٦٠ : عجل الله تعالى فرجه
الشريف : « وما من
رجل دخل مقامي بالادب يتأدب ويسلم عليّ وعلى الائمة وصلى عليّ