الصفحه ٦٧ : بها ، لكن في البداية لم ارَ ما رآه صاحب الاعيان على ظهر
النسخة من خط المؤلف والواقف وبعد تفحصي للنسخة
الصفحه ١٠٤ : الامامية ، وقد قدمنا ذكر من زار هذا المقام من العلماء والنّساخ وعامة الناس
في عصره ، فهلا ذكر أحدهم ما رآه
الصفحه ١٥٣ : الى هذا السوق ، ويقع
على يسار الداخل للسوق الكبير ، وخلف جامع الحلة الكبير بالضبط.
والمشهور عند
أهل
الصفحه ١٤٨ : من عادتهم مع المشاهد الشريفة.
ومن ثمّ انتقلت السدانة الى بيت آخر من
بيوتات الحلة ولمدة قصيرة ، ومن
الصفحه ٨٠ : علي بن أبي طالب عليهمالسلام النيلي (٣) النجفي النسابة.
وهو من مشايخ العلامة أبي العباس أحمد
بن فهد
الصفحه ١٤٢ : تضاهيها من هذه الناحية
، فقد هاجر عنها العلماء ورجال الفكر الى أنحاء أخرى ، وكان أكبر مدرسي هذه
المدرسة
الصفحه ٥٨ : محمد الطبري ـ أصلح الله أعماله وبلغه
آماله بمحمد وآله ـ كل هذا الكتاب من أوله الى آخره ، فكمل له الكتاب
الصفحه ٤ : النهائي فهو الذي يحدّد استدامة البيعة للخليفة أو الخروج
عليه ، ولكنه التجأ إلى اُسلوب البغي والعدوان
الصفحه ١٧ : النهائي فهو الذي يحدّد استدامة البيعة للخليفة أو الخروج
عليه ، ولكنه التجأ إلى اُسلوب البغي والعدوان
الصفحه ١٨٤ :
فسقط العلامة وبدون اختيار من حماره الى
الارض وهو يقبل قدمي الامام عجل الله تعالى فرجه الشريف وأغمي
الصفحه ٦٢ :
أبي منصور الحسن ابن
الشيخ سديد الدين يوسف ابن زين الدين علي بن المطهر الحلي المولود في ٢٩ من شهر
الصفحه ٨٨ : كانوا يعيّطون على ولدها عثمان وشتمتهم وتهدّدت وبالغت في ذلك فعميت في
الحال! فلما أحست بذلك نادت الى
الصفحه ٢٠٧ : الحلي الطائي الملقب بـ ( صفي الدين الحلي ) يقع
مرقده في ( محلة الشاوي ) على مقربة من مرقد السيد علي بن
الصفحه ٤٤ : عدة فوائد ، منها
انها سميت ب ( الحلة السيفية ) ، نسبة الى ممصرها سيف الدولة صدقة ، وأول من
سمّاها
الصفحه ٧٢ : فرجه الشريف في سنة
٧٧٦ هـ وهذا ما نطلبه نحن في بحثنا هذا ولمعرفة الامور التي تخص تلك النسخة نأتي
على