الصفحه ١٤٧ : التاريخ لم يحفظ لنا أسماء من تلك الطائفة ، إلا ما
وجدته من اسم واحد ، وبيت واحد ، وهو بيت ( آل القيم
الصفحه ٨٢ : الايمان ) تأليف العامل الكامل
السيد علي بن عبد الحميد النيلي النجفي ، انه قال : فمن ذلك ما اشتهر وذاع
الصفحه ١٦٢ : من القادر المتعال أن يسهّل فرج مولاه ،
ويعطيه ما نتمنّاه ، من دفع الاعداء ونصر الاولياء.
هذا
الصفحه ٥٥ : أهم ما يرشدنا الى باريخ المقام في
هذه المخطوطة انها كتبت في داخل مقام صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه
الصفحه ١٠٩ : ، فذلك ابن بطوطة وذا سيد علي رئيس المصري
وغيرهم ، ولو لا حقد المتعصبين لذكر لنا التاريخ عدة من الزائرين
الصفحه ١١٥ :
كما ان الحاج عبد المجيد العطار ( ١٢٨٢ ـ ١٣٤٢ هـ ) أرخ
هذه العمارة ببيتين من الشعر ضمنهما بـ ( ٢٨
الصفحه ٩٥ :
أقول
: ومن خلال هذه الحكاية نستدل على شهرة
المقام في ذلك القرن إذ الرجل من النعمانية ويسأله عن
الصفحه ١٨٣ : مشكلاته في العلوم واحدة
تلو الاخرى ، وكان هذا الشخص يجيب عليها ويقوم بحلها حتى انجر الحديث الى إحدى
الصفحه ٦ :
في دنياي ، وشرٌّ لي في آخرتي ) (١).
وأشار عليه غلامه وردان بالقول : ( اعتركت
الدنيا والآخرة على
الصفحه ١٩ :
في دنياي ، وشرٌّ لي في آخرتي ) (١).
وأشار عليه غلامه وردان بالقول : ( اعتركت
الدنيا والآخرة على
الصفحه ٩٢ : الحكاية انتهى ما أردنا نقله من
حكايات كتاب ( السلطان المفرج عن اهل الايمان ).
الحكاية الرابعة :
حكاية
الصفحه ١٧٧ : ووصلت الى أوانا (١)
فبتّ بها وبكرت منها أريد بغداد فرأيت الناس مزدحمين على القنطرة العتيقة يسألون
من ورد
الصفحه ٣٣ : مقدمه الفداء.
و اللعنة الدائمة على أعداءهم أجمعين من
الأولين والآخرين خاصة المنكرين للإمام المهدي عجل
الصفحه ١٣٠ : الخزاعل وخضد
شوكتهم ثم نقل من الحلة الى بغداد وذلك أثر شكوى تقدم بها أهالي محلة التعيس لأنه
اجبرهم على دفع
الصفحه ١٢٨ : مميزات أربعاً ومنها تشيعها من أول تأسيسها الى عصرنا هذا ) ، وهذه
الأقوال الأربعة تدل على أن الحلة لم تعرف