الصفحه ١٠٢ :
الحدائق ولها جسر عظيم معقود على مراكب متصلة منتظمة في ما بين الشاطئين الى خشبة
عظيمة مثبتة بالساحل ، وأهل
الصفحه ٥٣ :
محمد علي من آل صدر
الدين الموسوي العاملي ( ١٢٧٢ ـ ١٣٥٤ هـ ) صاحب التصانيف المنيفة على التسعين
الصفحه ١ : الرأي الذي يبرّر لبعض
الصحابة ما ارتكبوه من أعمال وممارسات ، سفكت فيها الدماء وتشتت فيها إلفة
المسلمين
الصفحه ١٤ : الرأي الذي يبرّر لبعض
الصحابة ما ارتكبوه من أعمال وممارسات ، سفكت فيها الدماء وتشتت فيها إلفة
المسلمين
الصفحه ٥ : ـ واضح الدلالة في أنّه سيُقتَل من قبل الفئة الباغية الناكبة
عن الطريق ، وقد أُلقيت الحجّة على معاوية وابن
الصفحه ١٨ : ـ واضح الدلالة في أنّه سيُقتَل من قبل الفئة الباغية الناكبة
عن الطريق ، وقد أُلقيت الحجّة على معاوية وابن
الصفحه ٦١ : : ( في بداية القرن الثامن الهجري )
الدرة النضيدة في شرح الأبحاث المفيدة
إن أهم ما يرشدنا الى تأريخ
الصفحه ١١٨ : العلماء والشعراء يفدون عليه لتهنئته ، وكان في الحلة
الى أن باغتته المنية وأنشبت فيه أظفارها وذلك في أول
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام
على يديه رسالة خاصة الى السيد ابن طاووس.
وأما حكاية لقائه بالامام فلقد أوردها
العلامة النوري في
الصفحه ١٩٨ :
الارحام منها الى مصوِّرها
فالله يا ابن النبي في فئة
ما ذخرت غيركم لمحشرها
الصفحه ١٥٧ : : وليس خفياً أن من جملة الأماكن
المختصة المعروفة بمقامه صلوات الله عليه مثل : وادي السلام ومسجد السهلة
الصفحه ١٨٦ : ظهوراً تاماً
على وجه صار بحيث تشدّ الرحال اليه من الاماكن البعيدة.
قلت : في رجال النجاشي : حمزة بن
الصفحه ٨٣ :
وأمرهم أن يدوروا به
أزقّة الحلة ، والضرب يأخذه من جميع جوانبه ، حتى سقط الى الارض وعاين الهلاك
الصفحه ١٨٩ :
خيولنا فوصلنا الى
باب البلاد وإذا بعسكر على سور البلد فنادوا من أين جئتم؟ وكيف وصلتم؟ ثم نظروا
الى
الصفحه ٢٠٤ :
من عظماء الامامية
الاجلاء ولهذه الامور مجتمعة رأيت من المناسب هنا أن أذيل ما كتبته عن مقام سيدنا