الصفحه ١٩٢ : رحمهالله
: فلما انقضى البحث قلت له : من أين كان مجيئك الى الحلة؟ فقال : من بلد السليمانية ،
فقلت : متى خرجت
الصفحه ٣٨ :
العراق بل سافرت الى
بلاد اخرى منقباً في مخطوطاتها ومطبوعاتها مستفيدا من بعض الاشارات في الوقوف على
الصفحه ١٢٩ : مباركاً كان متوليا على الجامع
وأوقافه من قبل ال القيم حسب ما ورد أعلاه وذلك لأطمئنان النفس اليه وثقته وبدل
الصفحه ١٣٢ : .
أقول
: وفي ٨ شوال من سنتنا هذه سنة ١٤٢٥ هـ زرت الجامع وسجلت ما كتب على بابه وهو باب
كبير من خشب الساج
الصفحه ١٧١ : : تمضي الى ابن طاووس ، وتقول له كذا وكذا ،
وذكر لي ما قال صلوات الله عليه ثم قال عنه عليهالسلام
: فالوقت
الصفحه ١٢٣ : ما قاله لي موظف من دائرة الوقف الشيعي بأن المنارة
القديمة كانت آيلة للسقوط ، فقال الحاج أمجد انه لم
الصفحه ١٩١ :
الجواب : الحمد لله
على كل حال فقال : إن
ما ذهب من مالك سيعود اليك بعد مدة ، وترجع كحالك الاول
الصفحه ١٧٨ : أشرفوا عليها وأمرهم بمداواتها فقالوا : ما دواؤها الاّ
القطع بالحديد ومتى قطعها مات ، فقال لهم الوزير
الصفحه ١٧٥ :
يوماً ودخل الى مجلس السعيد رضي الدين علي بن طاووس رحمهالله
وشكا اليه ما يجده منها وقال : أريد أن
الصفحه ١٨٠ :
ولا تنل جدوى خليفة البلد
واذهب الى علي بن عوض
يعطيك من دراهمي ما ييقتضي
الصفحه ١٥٩ : وعدك من النصر وظهور الامر ، السلام عليك يا مولاي ، انا مولاك
عارف باولاك واخراك ، اتقرب الى الله تعالى
الصفحه ٩٠ : الاعضاء ).
وانطبق عليّ الناس حتى كادوا يقتلونني ،
وأخذوا ما كان عليّ من الثياب تقطيعاً وتنتيفاً
الصفحه ١١٠ :
ما كتبه الشيخ
الفاضل علي بن فضل الله بن هيكل الحلي تلميذ أبي العباس ابن فهد الحلي ما صورته
الصفحه ١١٧ :
في الحلة اثرٌ يتجدد
من آثارِ آلِ محمد
يتـوارثه أهـل بلادي
الصفحه ١١٢ :
وآخر الذكر لعمارة هذا المقام هو ما جرى
على لسان ( ابن ابي الجواد النعماني حينما سأل الامام القائم