الصفحه ١٢٢ :
مقامات الائمة عليهمالسلام ومشاهدهم على كثرتها في العراق لم نرها
خالية من المنارة وهذا مما يدل على
الصفحه ٦٩ : الآخوند في همدان وتحت رقم ٤٥٩١. (٢)
أقول
: ويظهر منها أنه انتقل الى الغري بعد
وفاة العلامة رحمهالله
الصفحه ٢١٠ : الشمس على مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام بعد قفوله من حرب الخوارج ( النهروان ) وأحسب
ان في المقام
الصفحه ١٤٠ :
هـ / ١٩٦٧ م ) وجعلت دكاكين وأسواقا تنوف على المئة ، جعل ريعها لداثرة الوقف
السني من ذلك العصر وذلك في
الصفحه ١٢٤ :
حـ
ـ ما ذكره الشيخ محمد علي اليعقوبي رحمهالله في كتابه ( البابليات ) ج ٢ ص ١٠٥ في
ترجمة الملا
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام
: يقع مرقده في ( محلة جبران ) على مقربة
من مرقد الشيخ ابراهيم القطيفي رحمهالله.
٧ ـ أحمد بن
الصفحه ٨٥ : .
٤ ـ
نسبة إلى ( السيب ) بكسر أوله وسكون ثانيه ، وهو نهر في ذنابة الفرات بقرب الحلة ،
وعليه بلد يسمى باسمه
الصفحه ١٩٣ : اليوم الذي أخبر فيه عن
فتح السليمانية فورد الخبر ببشارة الفتح الى الحلة بعد عشرة أيام من ذلك اليوم
الصفحه ١٩٧ :
الشريف ) سراً بينه وبين المولي عَزَّوَجَل ، إذ لم يطلع عليها أحد بعد فذهب الى
كربلاء في يوم عاشوراء لينشد
الصفحه ٧٣ : السيد الطباطبائي في وصفه النسخة انه رآها ، فلنأت على قولهما : قال صاحب
الفهرست ( ما ترجمته بالعربية
الصفحه ١٣٩ : الاحكام ) للعلامة الحلي رحمهالله وانتهى من نسخه غرة جمادى الآخرة من
تلك السنة في مدرسة صاحب الزمان عليه
الصفحه ١٥٠ : معالمهما وأغلب الظن أنهما من جملة المواضع الموقوفة على مقام
الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف في
الصفحه ٣١ : هذا هو من نزلاء مدرسة الامام الاكبر الشيخ محمد حسين آل كشف الغطاء ، في
النجف الأشرف ومن تواضعه ، طلب
الصفحه ٦٣ :
المعروف بأبن حداد
العاملي ، وله من المؤلفات كتاب ( طريق النجاة ) وينقل عن كتابه هذا الكفعمي
الصفحه ١٠٠ :
، وساح في الاقطار الصينية والتترية وأواسط افريقية وبلاد السودان والاندلس ، ثم
انقلب الى المغرب واتصل