الصفحه ٧٤ : ظلّه ) في بعض افاداته الخطية ونقلته عنه في منزله
قائلاّ : أو ثمة مدرسة باسم صاحب الزمان قد اندثرت ، وقد
الصفحه ٩٣ : الغيبة الكبرى ، وروى عنه عليهالسلام
، ورأيت في بعض المواضع نقلاً عن خط الشيخ زين الدين علي بن الحسن بن
الصفحه ٩٤ : فهد الحلي ويروي عنه ،
وأجازه في سنة ٧٩١ هـ ويعبر عنه بالشيخ علي الخازن الحائري ، وهو من علماء المائة
الصفحه ١٦٠ : :
نقل ابن ابي الجواد انعماني زيارة خاصة
لهذا المقام وهي مما رواه عنه عليهالسلام.
قال الامام القائم
الصفحه ٦٧ : الورقة التي اخفت تلك المعالم ، وطلبوا مني أن اصحح ما وقع من
الاشتباه عند صاحب الفهرست عن هذه النسخة
الصفحه ٨٧ : ) ، وقد مات بفعله هذا ، وهذا عن أهل
الحلة ليس ببعيد ففيهم بقول أمير المؤمنين عليهالسلام
: ( يظهر بها قوم
الصفحه ١٢١ : التسالم يداً
عن يد وخلفاً عن سلف.
ب
ـ إن مقام الغيبة الآن يختوي على القبة
فقط دون منارة والحال إن
الصفحه ١٨٥ :
المرقد المذكور فابيت وقلّت رغبة الناس فيه لاعراضي عنه ، ثم ركبت من عندهم وبتُّ
تلك الليلة في قرية
الصفحه ٣١ : هذا هو من نزلاء مدرسة الامام الاكبر الشيخ محمد حسين آل كشف الغطاء ، في
النجف الأشرف ومن تواضعه ، طلب
الصفحه ٣٧ : الله المؤيد بالبراهين والمعجزات
وعلى آله الطاهرين أئمة الخلق المعصومين من كل رجس وهنات وبعد :
فان
الصفحه ٦٩ : الآخوند في همدان وتحت رقم ٤٥٩١. (٢)
أقول
: ويظهر منها أنه انتقل الى الغري بعد
وفاة العلامة رحمهالله
الصفحه ٧٠ : لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين.
و كتب الناسخ :
هذه صورة خط المصنف دام ظله
الصفحه ١١٣ : ـ ١١٢٠ هـ ) ذكرت عمارة المقام أنضا حينما عينت تلك
الدولة ( ال القيم ) لسدانة المقام.(٣)
٦ ـ في القرن
الصفحه ١١٥ : قول المرحوم الشيخ جعفر ال محبوبة تـ ١٣٧٧
هـ في كتابه ماضي النجف وحاضرها ج ١ ص ٩٥ ( حدثني بعض الثقاة
الصفحه ١٤٣ :
أولهما
:الدعوة الى إحياء ذكر بلك المدرسة
التاريخية ، والأهتمام بالمدارس العلمية ، وملاحظة طمس