الصفحه ١٥٨ : الملائكة والروح انسب. (٢)
نذكر الان رواية يستفاد منها هذا المطلب :
روى سليمان بن عيسى ، عن أبيه قال
الصفحه ١٦٢ : ، مضافاً إلى أنّ المقامات المذكورة
مواقف عبادته ودعائه عليهالسلام.
فينبغي للمؤمن المحبّ التأسّي به في
الصفحه ١٩٧ :
الشريف ) سراً بينه وبين المولي عَزَّوَجَل ، إذ لم يطلع عليها أحد بعد فذهب الى
كربلاء في يوم عاشوراء لينشد
الصفحه ٢٠٣ : لأثار الأئمّة الطاهرين عليهمالسلام ، فقد روى الثقة الجليل الشيخ جعفر بن
قولويه القمي عن عمرو بن عثمان
الصفحه ٢٠٥ : .
١١ ـ نبي الله أيوب عليهالسلام
: يقع مرقده الشريف على يسار الطريق
المؤدي الى ناحية القاسم عليهالسلام
الصفحه ١١٢ : : « أرسل حسن علي ، أمير بغداد ، جيشاً الى الحلة
للقضاء على حكومة شاه علي بن اسكندر ، فلما وصل الجيش الى
الصفحه ١١٤ :
أقول :
بقيت هذه العمارة الى سنتنا هذه وهي سنة ١٤٢٥ هـ وقد أرخ تلك العمارة الشيخ محمد
الملا. (١)
تـ
الصفحه ٤٥ :
، ثم بعد قتل السباسيري ورجوع الاتراك السلجوقيين والخلافة العباسية الى بغداد ،
قام سيف الدولة صدقة بن
الصفحه ١١٨ : دعوتهم
فهاجر الى الحلة سنة ١٣١٣ هـ فاستقبله جمهور هم على مسافة ميلين وكان يوماً
مشهوداً كيوم وفاته وأخذت
الصفحه ١٥٧ : الائمة والصالحين
والابرار في أطراف البلاد ، وهي من الألطاف العينيّة ( الغيبية خ. ل ) الإلهية
للعباد
الصفحه ١٥٣ : الى هذا السوق ، ويقع
على يسار الداخل للسوق الكبير ، وخلف جامع الحلة الكبير بالضبط.
والمشهور عند
أهل
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام
على يديه رسالة خاصة الى السيد ابن طاووس.
وأما حكاية لقائه بالامام فلقد أوردها
العلامة النوري في
الصفحه ١٩٢ : رحمهالله
: فلما انقضى البحث قلت له : من أين كان مجيئك الى الحلة؟ فقال : من بلد السليمانية ،
فقلت : متى خرجت
الصفحه ٢٠٧ :
الجمهوري ).
__________________
١ ـ
لاتكاد العرب في لغتها العالية تضيف المثنى الى المثنى الا مجموعاً
الصفحه ٨ :
الصحابة حيثُ كذّب بعضهم بعضاً ، وقاتل بعضهم بعضاً ، ونسب بعضهم الفسق إلى البعض
الآخر.
وعدالة جميع