الصفحه ٩٥ :
أقول
: ومن خلال هذه الحكاية نستدل على شهرة
المقام في ذلك القرن إذ الرجل من النعمانية ويسأله عن
الصفحه ١٤٧ : التاريخ لم يحفظ لنا أسماء من تلك الطائفة ، إلا ما
وجدته من اسم واحد ، وبيت واحد ، وهو بيت ( آل القيم
الصفحه ١٨١ :
وسرت بعدهم فصادفت الرضي
مستقبلا مستخبرا عن عرضي
فقبل الرجل وقال
الصفحه ١٨٣ :
استبعدته بالتأريخ
الذي قدمناه في الباب الثاني والذي يحكي عن وجود المقام في سنة ( ٦٣٦ هـ ) وهذا
الصفحه ١٩٣ : اليوم الذي أخبر فيه عن
فتح السليمانية فورد الخبر ببشارة الفتح الى الحلة بعد عشرة أيام من ذلك اليوم
الصفحه ١٩٨ :
لِمَ صاحب الامر عن رعيّته
أغضى فغضت بجور أكفرها
ما عذره نصب عنيه اُخذت
الصفحه ٦٣ :
المعروف بأبن حداد
العاملي ، وله من المؤلفات كتاب ( طريق النجاة ) وينقل عن كتابه هذا الكفعمي
الصفحه ٦٨ : اردلان جوان.
ملاحظة :
توجد صورة لتلك النسخة اُخذت عن النسخة الخطية أوردتها في الباب الثاني عشر من
الصفحه ٧١ : المؤمنين
والمؤمنات بحق محمد وآله الاخيار الابرار ، بلغت المقابلة بنسخة الاصل.
خط المؤلف : انهاه ... الله
الصفحه ٩١ : مشايخ السيد بهاء الدين علي بن عبد الحميد النجفي ، وبروي عن
جماعة منهم جمال الدين الزهدري ، توفى بعد سنة
الصفحه ٩٢ :
الى الآن مع كثرتها
سوى كتابه ( الناسخ والمنسوخ ) فمن قلمنا هذا ندعو دور النشر والتأليف لأخراج كتبه
الصفحه ١٠٥ : ، ويدع ذكر علمائها الابرار وأهلها الاخيار ، كعادته
عندما دخل إلى بغداد ، وصف لنا قبر أبي خنيفة وقبور أحمد
الصفحه ١٠٩ :
إن الباحث عن تاريخ عمارة مقام صاحب
الزمان أرواحنا فداه في الحلة ، يجد أن تأريخ هذا المقام ظل
الصفحه ١٣١ :
الجامع كان بمستوى منخفض عن أرض السوق عليه آثار القدم وأرضيته من الحصا والتراب
ومنارته تعلوها أسماءاهل
الصفحه ١٤٠ :
في الحلة انه رأى مساحة الجامع قبل عمارته الاخيرة عبارة عن مساحة تحوطها حجر
قديمة على هيئة بيوت الدرس