الصفحه ١٨٨ :
لم أر مثله وبيده
رمح طويل وهو مشمر عن ذراعيه ، فأقبل يخب به جواده حتى وقف على البيت الذي أنا فيه
الصفحه ٢٠٤ :
من عظماء الامامية
الاجلاء ولهذه الامور مجتمعة رأيت من المناسب هنا أن أذيل ما كتبته عن مقام سيدنا
الصفحه ٨٦ : علي ابن ابي طالب رَضي اللهُ عَنه وزرنا ، ثم توجهنا إلى
الكوفة فزرنا مسجدها المبارك ثم إلى الحلة حيث
الصفحه ١١٧ :
ابناءً آباءً عن جد
حتى يرث الارض جميعاً
الصـالح من آل محمد
قد شيده
الصفحه ١٢٩ : الحكومة التركية وناضلتها
وقد أقلقتها ردحاً من الزمن الى ان قست معها بمصادرة أملاك المترجم له واوقاوفه
الصفحه ١٨٤ :
فسقط العلامة وبدون اختيار من حماره الى
الارض وهو يقبل قدمي الامام عجل الله تعالى فرجه الشريف وأغمي
الصفحه ٣ : خرج عن أمرهم خارج
بطعنٍ أو بدعةٍ ردّوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على اتِّباعه غير سبيل
المؤمنين
الصفحه ١٦ : خرج عن أمرهم خارج
بطعنٍ أو بدعةٍ ردّوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على اتِّباعه غير سبيل
المؤمنين
الصفحه ١٣٠ : دور البلد ، وهذا من استهتار عاكف
لأن بيوت الله يجب أن تكون بعيدة عن الاغراض الحربية. (٢)
التاريخ
الصفحه ١٧٩ : جاء الى بغداد وأقام بها في فصل الشتاء ، وكان كل ايامه يزور سامراء
ويعود الى بغداد فزارها في تلك السنة
الصفحه ٤٤ : عدة فوائد ، منها
انها سميت ب ( الحلة السيفية ) ، نسبة الى ممصرها سيف الدولة صدقة ، وأول من
سمّاها
الصفحه ١٩٠ :
صاحبنا بعينه ، وهو
الفارس الذي جاءنا والحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله
الصفحه ٣٥ : مسجد جمكران في
مدينة العلم والفقاهة قم المشرفة حيث وردت الروايات عن الثقات والاجلة بان امربناء
هذا
الصفحه ٥٥ :
مشايخ سديد الدين
يوسف بن المطهر والمحقق الحلي ويروي عنه أيضا رضي الدين علي وابو الفضائل احمد
ابنا
الصفحه ٦٠ : عهده ».
و كانت هذه المخطوطة الثمينة في مكتبة
العلامة السماوي وانتقلت بعد وفاته الى مكتبة آية الله