الصفحه ٣٣ :
الدين ، وانتظم في
سلك الظلمة المعتدين » (١).
رغم إجلالها هذا العقيدة الإمامة لم
تستطع أن تقول
الصفحه ٤٥ : يتناهىٰ من الأئمة أو الوقوف إلىٰ إمامٍ معصوم ، وهو المطلوب » (١).
وترىٰ الإثنا عشرية أنّ لقولها
بالعصمة
الصفحه ٥٤ : آخر من حيثُ : إن العِلّة المحوجة إلىٰ رئيس ـ وهي ارتفاع العصمة وجواز الخطأ ـ تكون قائمة فيه
الصفحه ٦٥ :
حقّاً إنها لمأساة !!
وسرّ « المأساوية » فيها أنّ أمرَ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ١٦ : ، ولما وصلتُ إلىٰ الساحل قلت : من أين أتىٰ كاتب تلك الكتب بما في تلك الكتب !؟
إنّه لم يكن ليأتيَ بشي
الصفحه ٢٤ :
أقصد أن هنالك ما هو أكبر في دائرة
النقاش ، بل وما هو أهمّ عند الحديث عن فرقتين من فرق الشيعة كتب
الصفحه ٤٣ : الإلهيّ المطلق ـ أنَّ الإمامَ لابُدَّ أن يكون معصوماً ، وأنّ منصب الامامة منصبٌ لايستحقه إلّا المعصوم
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إني
تارك فيكم الثقلين ـ أو الخَليفتين ـ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي » ، فقد قال السيّد محسن
الصفحه ٦٦ :
علىٰ صحة
نقلهم لهذه النصوص ، فالطريقة واحدة.
ومن قويِّ ما اعتمد في ذلك : أن عصمة
الامام واجبة
الصفحه ٦ : الثقلين » مصداق حي وأثر عملي بارز يؤكّد صحة هذا المدعىٰ.
علىٰ انّ الجهود مستمرة في تقديم
يد العون والدعم
الصفحه ١١ : الأفكار ، منكرة أنّ التجربة تقوم على أساس من العالم الموضوعي.
١) التصوف : مصدر
الفعل الخماسي المصوغ من
الصفحه ١٢ : المجتهد يحيى بن حمزة وآراؤه الكلامية » ، ادّعى يحيى بن حمزة الامامةَ سنة ( ٧٤٨ هـ ) ويُروى أن كراريس
الصفحه ١٣ :
قلت : الحقُّ أنّي بين الفينة والأُخرىٰ
أُقلّب صفحات أحد مجلّداته وأقرؤها !
قال : فهل لك إلى كتاب
الصفحه ١٧ : تبعه فضلاء أهل البيت عليهمالسلام في القيام.
فقال محمد بن عبدالله النفس
الزكية عليهالسلام : ألا إن
الصفحه ٢٥ :
الانشقاق حيث نرىٰ
أن للشيعة بمذاهبها الثلاثة المعاصرة : الاثنى عشرية والزيدية والإسماعيلية قاسماً