الصفحه ١٤ : جليّاً ، وإمّا خفيّاً ، واعتقدوا أنّ الإمامة لا تخرج من
أولاده ، وإن خرجت فبظلم يكون من غيره ، أو بتقية
الصفحه ٥٣ :
لأدلةٍ كثيرة !
منها :
أولاً :
أنّ الإمامية المتقدمين والمتأخرين (١)
لم يذكروا أنّ مستندهم
الصفحه ٧٠ : شرح الأزهار :
« واعلم أنّه لابدّ من طريق إلى اختصاص
الشخص بالإمامة ، وقد اختلف الناس في الطريق إلى
الصفحه ٢١ :
وقبل أن تراودني نفسي على الإطّلاع علىٰ
ما عند « الشيعة الإثني عشرية » أدرت حواراً مع نفسي « كعادتي
الصفحه ٢٣ : عضلات في الفقه والحديث وأبواب الصلاة وكتاب النكاح !
وليس المقصود ـ لا سمح الله ـ أن لا
تُناقش تلك
الصفحه ٣٩ :
أفعالنا ، لئلّا
يلزم مالا يطاق كما ذكرتم ، أمّا إذا لم تكن من أفعالنا بل من فعله فلا يجب أن
الصفحه ٢٧ :
إن قلنا : ـ كما هو رأي الزيدية ـ إنّ «
الإمامة » رئاسة عامّة لشخص معيّن في الدنيا وأُمور الناس
الصفحه ٤٠ :
الثالث : ماهو واجبٌ علىٰ الرعيّة
، وهو أن ينصروه ويطيعوه ، ويذبّوا عنه ويقبلوا أوامره ، وهذا مالم
الصفحه ٢٦ :
٣ ـ الطريق إلىٰ معرفة الإمام عند
المذهبين الإثني عشري والزيدي.
وبطرحٍ آخر :
إنّ قول « الزيدية
الصفحه ٤٦ : الحدّ ، لستم قابلين لتحمل منصب الإمامة ؛ من غير فرق بين أن يصلح حالهم بعد تلك الفترة ، أو يبقوا على
الصفحه ٥٥ : استدلالها بتلك الآية.
وغيرها من الأدلّة.
ثانياً :
أنّ من عرف « مبنىٰ » الإمامية الإثني
عشرية ـ وهو
الصفحه ٩ :
مقدمة
المؤلّف :
يوم
خُيِّرت بين الشامخين
لم يكن جديداً عليَّ هذه المرّة أيضاً
أن أذعن
الصفحه ١٠ : : لا عليك ، أنا كما سمعتَ ; إلّا
أنّي أحببتُ أن أمرّ بدور « نقه روحي » لأتوثّبَ من جديد لمواصلة طريقي
الصفحه ١٩ : توجّهي « الحديث » حينها
تصرفه عن ما هو فيه إلّا أني كنتُ أرجعها إليه في مفارقات عدّة لا مجال لتسطيرها هنا
الصفحه ٢٢ : على جوازها من
كتاب الله الكريم قوله تعالى : (
... إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... )
آل عمران