الصفحه ٦٥ :
حقّاً إنها لمأساة !!
وسرّ « المأساوية » فيها أنّ أمرَ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٧٥ :
المراجع
١
ـ القرآن الكريم.
٢
ـ إثبات الهداة :
محمّد بن الحسن الحرّ العاملي ( ١١٠٤
الصفحه ٥١ :
سواءٌ في كونهما
مبطلين للإمامة ، فهلّا منعتم من قيام الإمام المعصوم ـ لتقدير موته ، كما منعتم من
الصفحه ٩ : للحقيقة التي وصلتُ إليها. فمنذ أن حدثتْ تلك العاصفة الهوجاءُ في حياتي سنة ١٤١٢ هـ (١) وأنا أبحث في المذاهب
الصفحه ٤٩ : الإمامة ...
والثاني عشر :
السخاء بوضع الحقوق في مواضعها ..
والثالث عشر :
السلامة من المنفرات نحو
الصفحه ٢٠ :
وكم لهم من المؤلفات في ذلك !! اضرب
بطرفك لا ترىٰ إلّا « الغدير » (١)
و « عبقات الأنوار
الصفحه ٤٤ :
إمام الدين لايكون
إلّا معصوماً من الخلاف للهِ تعالى ، عالماً بجميع علوم الدين ، كاملاً في الفضل
الصفحه ١٩ : توجّهي « الحديث » حينها
تصرفه عن ما هو فيه إلّا أني كنتُ أرجعها إليه في مفارقات عدّة لا مجال لتسطيرها هنا
الصفحه ٦٦ :
علىٰ صحة
نقلهم لهذه النصوص ، فالطريقة واحدة.
ومن قويِّ ما اعتمد في ذلك : أن عصمة
الامام واجبة
الصفحه ١٨ :
ولن نتجشّم العناءَ بعدما أوضح أمرهم « الإمام
يحيىٰ بن حمزة » في كتابيه « الإفحام » (١)
و « مشكاة
الصفحه ٣٨ : ؛ فإنّها لا يقوم غيرها مقامها ، والدليل علىٰ
ماقلناه أنّ العقلاء في سائر البلدان والأزمان يلتجون في دفع
الصفحه ١٥ :
كان كتاباً عجيباً ! ، كنت « أغرق » في
« بحوره » ساعات وساعات وهو يذهب بي ذات اليمين وذات الشمال
الصفحه ٣٠ :
وقد يُظنُّ أن هذا الكلام قولٌ باللطفية
، وحينها فلا خلاف بين الزيدية والإثني عشرية في كون الامامة
الصفحه ٣٤ : .
_______________________
١) مقّدمة البحر
الزخّار : ٩١.
٢) الشيخ سديد الدين
محمود بن علي بن الحسن الحمصي الرازي : ( توفّي في أوائل
الصفحه ١٦ :
حياتي هوجاء لا أرىٰ
مجالاً متّسعاً للاستطراد في تسطيرها !
وبعدها بأيام جاءني ذلك الاخ بكتابٍ آخر