الصفحه ٢٦ :
٣ ـ الطريق إلىٰ معرفة الإمام عند
المذهبين الإثني عشري والزيدي.
وبطرحٍ آخر :
إنّ قول « الزيدية
الصفحه ٨٥ :
٧٧
ـ مناهج اليقين في أُصول الدين :
الحسن بن يوسف بن المطهّر الحلّي ( ٧٢٦
) ، تحقيق : محمّد رضا
الصفحه ٥١ : عبارات كبار أئمة الزيدية في صفة
الإمام لتكاد توحي بأنها لا تنطبق إلّا علىٰ المعصوم أو لا تنادي إلّا
الصفحه ٦٦ : في شهادة العقول ، كما أن ثبوت الإمامة في كل عصر واجب ، وإذا اعتبرنا زمان كل واحد من هؤلاء الأئمة
الصفحه ٤١ : ءَه التبيان ما دونه سِتْرُ
فأرسل فينا أنبياءَ تنزَّهُوا
عن الذنب لا
الصفحه ٦٣ :
علينا أن نطالب بالمنصوص عليه ، وإلّا فكيف يوكل أمر الأُمة إلى « عترة » لا نعرف من هم وبأي حقٍ هم أئمة
الصفحه ٥٩ : الأُولىٰ : فهي أنّ
الأئمة قسمان :
فالقسم الأوّل :
مَن نُصَّ عليه « بالإمامة » وهؤلاء هم : أمير المؤمنين
الصفحه ٧٩ :
٣١
ـ الحدائق الوردية في مناقب أئمة الزيدية :
حميد بن أحمد المحلّ ( ٦٥٢ ) ، طبعة
أوفست.
٣٢
الصفحه ٤٨ :
يجهلون شيئاً لوجبَ
تعليمهم ولم يُنه عن ردِّ قولهم » (١).
وأمّا الزيديةُ فإنها لا ترىٰ
ضرورة عصمة
الصفحه ٢٣ :
بين « الزيدية » و «
الإثني عشرية » ـ بنظر صاحب هذه السطور ـ ليس إلّا لجاجةً وتعنّتاً واستعراض
الصفحه ٤٦ :
يُنَادَىٰ من
فوق العرش : ( لَا يَنَالُ
عَهْدِي الظَّالِمِينَ )
أي أنتم الظلمة الكفرة المتجاوزون عن
الصفحه ٥٠ :
وأمّا « العصمة » فالزيدية لا تراها :
يقول « الشرفي » :
« قال عليهالسلام
(١) : « ولا
دليل
الصفحه ١٣ : آخر أعطيكه لترىٰ
ما فيه من تهذيبٍ للنفس وسير بها في معارج العرفان ؟
قلتُ : لا بأس !
قال : آتيك به
الصفحه ١٦ :
حياتي هوجاء لا أرىٰ
مجالاً متّسعاً للاستطراد في تسطيرها !
وبعدها بأيام جاءني ذلك الاخ بكتابٍ آخر
الصفحه ٤٧ :
عصمة الرسول وأولي
الأمر وأنّهم لا يأمرون ولا ينهون إلّا بحقّ » (١).
ومن السنة : قول رسول الله