الصفحه ٣١ :
... والمختار عندنا من هذه المذاهب ما
عليه أئمة الزيدية وشيوخ المعتزلة ومحققو الأشعرية هو : أنّ
الصفحه ٣٣ : الأسباب هي التخلّص من تبعات القول بـ : « اللطف » الضرورية والتي علىٰ رأسها ـ كما أسلفنا ـ القول بالحاجة
الصفحه ٥٥ :
وكلِّ عَمَل
مُنَفِّرٍ ـ عرفاً أو شرعاً ـ يجعل مَنْ تعلَّقت به الارادة إنساناً مثاليّاً ، نزيهاً عن
الصفحه ١٩ : والنقوض علىٰ مذهب الإثني عشرية وتظلُّ واقفةً حائرة لا تردّ ولا تدافع عن نفسها ، وهي من عرفتَ في ردودها
الصفحه ٢٢ : على جوازها من
كتاب الله الكريم قوله تعالى : (
... إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... )
آل عمران
الصفحه ٦٠ : يلحق بهم من تفسيق أو تكفير !! ; جرّاء مخالفة النصوص القطعية علىٰ أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب صلوات
الصفحه ٦١ :
ولم يدعوا المجال
مفتوحاً أمامَ من يُريدَ ـ في الحقيقة ـ التعرضَ للثوابت عند الزيدية ، ولله القائل
الصفحه ٦٢ :
ومنها :
ولم هجر السقيفة حين كانت
بها الأصواتُ تصطخب اصطخابا
الصفحه ٦٤ : لنتساءلَ ـ كما تساءَلنا في مبحث
العصمة ـ ما الذي جنته الزيدية من عدم إيمانها بالنصِّ علىٰ اثني عشر إمام
الصفحه ٦٧ :
اثني عشر إماماً ، وخالفهم في ذلك كلُّ من عداهم من أهل الملّة (١)
، وحججهم في ذلك علىٰ خلاف الجمهور
الصفحه ٦ : بمعتنقي مذهب
أهل البيت عليهماالسلام
على مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم وأفكارهم من
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمٰن
الرحيم
(
قُلْ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَهْدِي إِلَى
الصفحه ١١ : الأفكار ، منكرة أنّ التجربة تقوم على أساس من العالم الموضوعي.
١) التصوف : مصدر
الفعل الخماسي المصوغ من
الصفحه ٣٥ :
المقداد بن عبدالله بن محمّد السيّوري الاسدي الحلّي ( ت / ٨٢٦ ) الشيخ الفاضل الفقيه المتكلم ، كان من أعيان
الصفحه ٧٠ : شرح الأزهار :
« واعلم أنّه لابدّ من طريق إلى اختصاص
الشخص بالإمامة ، وقد اختلف الناس في الطريق إلى