الصفحه ١٨ : الأنوار » (٢)
وأدقُّ منه « الإمام عبد الله بن حمزة » (٣)
في « العقد الثمين » (٤)
وغيرهما وغيرها
الصفحه ٤٠ : يفعله أكثر الرعيّة.
فمجموع هذه الأُمور هو السبب التامُّ
للطفيّة ، وعدم السبب التامّ ليس من الله ولا من
الصفحه ٧١ :
إلى أن الدعوة طريق
الإمامة ، ووافقهم عليه الجبائي من المعتزلة وأبو حامد الغزالي ، أما النص
الصفحه ٥ :
الغرّ الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم استنادُ الاُمّة إلىٰ قيمها السليمة
الصفحه ٩ : وأدرسُها وأرحل منها إليها !
لستُ أدري إلىٰ
أين يمضي القطار
خلتُ أن يكتفي
الصفحه ١٠ : أسميتُ تلك المرحلة من حياتي ـ بـ « دور النقه الروحي » أمضي بعدها سبيلي في الصراع مع أمواج أفكار العالم
الصفحه ١٥ : بالإمامية ، وصار هذا الاسم ـ في عُرْف المتكلّمين وغيرهم من الفقهاء والعامّة ـ علماً على من ذكرناه » أوائل
الصفحه ٢٣ : أراه مجدياً من أجل التوصّل إلىٰ أحقيّة فرقة عن أُخرىٰ
ـ بل إن هنالك حاجةً ملحةً أحياناً لإبداء وجهة نظر
الصفحه ٢٥ : مشتركاً من عنده افترقت.
فما هو أصل اختلاف « الإثني عشرية » و «
الزيدية » ؟
من المعلوم أنّ الفرقتين
الصفحه ٣١ :
... والمختار عندنا من هذه المذاهب ما
عليه أئمة الزيدية وشيوخ المعتزلة ومحققو الأشعرية هو : أنّ
الصفحه ٣٣ : الأسباب هي التخلّص من تبعات القول بـ : « اللطف » الضرورية والتي علىٰ رأسها ـ كما أسلفنا ـ القول بالحاجة
الصفحه ٣٤ :
ولمَ الأنَفَةُ عن القول بوجوبها عقلاً ؟!!
هل هو إلّا التخلّص من القول بلوازم « اللطفية
الصفحه ٣٧ : مقامَها ، كوعظ الواعظ فإنّه قد يقوم غيره مقامه مع كونه لُطفاً ، فلا يكون متعيّنةً للوجوب ، كالواحدة من
الصفحه ٥٥ :
وكلِّ عَمَل
مُنَفِّرٍ ـ عرفاً أو شرعاً ـ يجعل مَنْ تعلَّقت به الارادة إنساناً مثاليّاً ، نزيهاً عن
الصفحه ٥٧ : ـ عندما نقول بالأوّل منهما !!
ألم نصل إلىٰ أن نُصْبِحَ حيارىٰ
في أخذ ديننا عن من ؟ بل حتّىٰ العلما